دورة متقدمة في الأمن الرقمي لـ15 صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان بمأرب تقيمها منظمة صدى فورين بوليسي الأمريكية: هل تعاقب واشنطن قوات الدعم السريع السودانية؟ تحذير عاجل من مركز الإنذار المبكر من الكوارث للمواطنين في عدة محافظات يمنية صنعاء.. الحوثيون يمنعون شقيق الشيخ الزنداني من استقبال المعزين تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟ تعرف على 5 مزايا لم تكن تعرفها و مخفية في تطبيق الكاميرا في آيفون وكيفية استخدامها رؤية السعودية 2030 مرتبطة بالبيانات والذكاء الاصطناعي ..تفاصيل صلاح خارج تشكيلة ليفربول ونادي سعودي مهتم.. هل هي بداية النهاية؟ تعرف على 10مدن الأكثر اكتظاظاً بالمليارديرات في خطوة واحدة ..تعرف كيف قادت معركة الأرجنتين ضد التضخم عملتها لتصبح الأقوى في العالم ؟
من اهم القرارات التاريخية التي اصدرها الرئيس الانتقالي الحالي هي انشاء صندوق خاص بشهداء ثورة فبراير وشهداء الحراك الجنوبي السلمي والذي كان لهم الدور البارز في خلع اسرة الصالح كما يروق لهم تسميتها من مفاصل الدولة كونهم كانوا قد حولوا الجمهورية الى اشبه بالمملكة وعندما سمعوا بهذا القرار جن جنونهم ولم يتمالكوا انفسهم فسرعان ما اصدروا استنكارهم وتذمرهم عبر وسائل اعلامهم المسموعة والمرئية والمقروءة وبذلك بثوا حقدهم وكراهيتهم على الرئيس وعلى الشعب في ان واحد يريدوا فرض رأيهم وهم المتهمون في كل الجرائم رغم انهم حصلوا على الحصانة المشئومة وعلى حساب ارواح الشهداء إلا انهم لم يعوا حتى اليوم ان الوقت غير مناسب لما يقومون به وانهم معرضون للملاحقة والمسائلة في اي وقت لكن الكبر والغطرسة لا يستطيعوا التخلي عنها .
كيف تكون هناك عدالة انتقاليه دون جبر الضرر وتعويض الناس ومحاسبة المجرم وهذا ما يخافون منه ان تتدرج الأمور تباعا ابتداء بصندوق رعاية الشهداء ومن ثم التحقيق مع المتهمين ومن ثم محاكمتهم
اسفي على كل من غرر به من قيادات المؤتمر ووقف الى جانب فرعون ذي الاوتاد
واتمنى على من لم يورط نفسه ان ينفك عنه وينجوا بحاله لان نوايا فرعون سيئة للغاية فهو لايري الا نفسه فقط
فهو يقول انا الزعيم الاعلى