كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
علمت " مأرب برس " من مصادر محلية بصعدة أن المدعو يحي سعد الخضير والمتهم الرئيسي في تهجير وطرد يهود آل سالم قد أصيب في اشتباكات يوم أمس الدامية .
وبسبب ذالك الطرد تدخلت الحكومة اليمنية وقامت بترحيلهم عبر طائرات خاصة إلى العاصمة صنعاء ومنحهم رواتب ومنازل خاصة بهم , كما أحدث ترحيل يهود آل سالم تدخلات إسرائلية نشرت في الصحافة العبرية, ومطالبه بالحفاظ على أمنهم .
من جهته أعلن محافظ صعدة يحيى الشامي عن أن هناك نحو 200 قتيل و150 معتقلا من أتباع الحوثي.ونفى الشامي في تصريحات حكومية ما تناقلته وسائل الإعلام اليمنية عن وجود مجموعات قبلية تقاتل أتباع الحوثي إلى جانب القوات الحكومية، مشي راً إلى أن لجنة تابعة لوزارة الدفاع تشرف على طلبات التجنيد كأمر متاح لتغطية العجز لدى بعض الوحدات ويتم التجنيد بصورة قانونية. ووصف ما يحصل في صعدة بأنه «حرب عصابات» ملمحاً إلى وقوع خسائر كبيرة في صفوف المتقاتلين، لكنه تحفظ على ذكر خسائر القوات المسلحة والمواطنين المدنيين.
وأوردت تقارير نسبت الاثنين الماضي إلى مسؤولين ومصادر طبية في المحافظة أن 416 جنديا قتلوا وجرح نحو 500 آخرين ودمرت 12 دبابة بهذه الاشتباكات مقابل 136 قتيلا من أتباع الحوثي.إلى ذلك، أشار الشامي إلى أن التحقيقات مع أتباع الحوثي المعتقلين أثبتت أنهم يتعاملون بسرية تامة حتى مع عناصرهم «فالتنظيم مقسم إلى جماعات، وكل جماعة لا تعرف عن الأخرى وهو أشبه بتنظيم عنقودي».
ووصف الشامي عبدالله الرزامي القائد الميداني للمعارك التابع بأنه «الرجل الأول» في معسكر الحوثي باعتبار انه كان الرجل الثاني قبل مقتل حسين الحوثي مؤسس جماعة «الشباب المؤمن» فضلا عن أن قبائل كثيرة تتبعه، واتهمه برفض الحوار وانه لا يرد على الهاتف، وتساءل: «إذا كان هذا الشخص لا يقبل بالحوار أو التفاهم أو حتى الرد فكيف يمكن التحاور معه؟».