القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيرات حوثية في سماء اليمن القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيرات حوثية الخبير الهولندي يظهر من جديد ويطلق تحذير مرعب حول زلازل عنيفة ويحدد موعدها طريقة مذهلة تكشف علامات الإصابة بالسرطان قبل تشخيصه بـ7 سنوات الأسوشيتد برس تكشف عن الطرف المتورط في اشعال أزمة كهرباء عدن المفاوضات في طريق مسدود.. هنية يتحدث عن مشهد غير مسبوق في التاريخ.. ويكشف عن توافق مع مصر طارق صالح : معركتنا مستمرة ضد المشروع الإيراني وأدواته حتى استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية بعد مزاعم عن غيابه.. حسم موقف الشناوي من مباراة الأهلي المصري والترجي التونسي مشروع سري لإيقاف دوران الأرض.. تفاصيل لحظة تعرض أمريكا لضربة نووية وكالة بلومبرج الأميركية تكشف عن أسباب منع الحكومة إصلاح كابل الإنترنت الرئيسي الذي تضرر في البحر الأحمر
حذر البنك الدولي، الجمعة، من أن آثار الأزمة الاقتصادية العالمية والتي قال أنها ربما تستمر لسنوات طويلة مقبلة، و إن نحو 64 مليون إنسان سيسقطون في قبضة الفقر مع نهاية العام الجاري.
وقال روبرت زوليك رئيس البنك الدولي إن "العالم سيظل يعاني تداعيات سلبية للأزمة الاقتصادية لسنوات، لافتا إلى أن على القطاع الخاص أن يضطلع بدور أكبر مع تراجع خطط التحفيز الحكومية."
روابط ذات علاقة
وحول أوضاع الدول النامية قال المسؤول الدولي ""إنها مسألة وظائف ونمو اقتصادي.. أما بالنسبة للدول الفقيرة الكثيرة جدا فانه ألم صعب يحسه الملايين من الجوعى والمرضى مع تأثير ملموس على جيل من الأطفال لسنوات كثيرة."
وشدد البنك الدولي غير مرة، على أن مصلحة الدول المتقدمة تتمثل في أن تساعد الاقتصاديات الناشئة على الخروج من الأزمة لأنها قد تكون مصدرا للنمو، وقال زوليك "مساعدة العالم النامي أثناء هذه الأوقات الصعبة هو شيء في مصلحتنا جميعا."
وكان البنك حذر ارتفاع معدلات البطالة في 2010 بسبب أزمة الكساد العالمي، قائلا "إنه رغم الانتعاش البطيء الذي سيعقب حالة الركود فان النشاط الاقتصادي العالمي سيعاني ارتفاع معدلات البطالة."
وقال البنك في تقرير أصدره مارس/آذار الماضي "إن عام 2009 شهد حالة من التباطؤ الملحوظ في معدلات النمو بالنسبة لاقتصاديات الدول النامية بشكل عام، كما شهد ضعفا في الانتعاش في العام المقبل."
وأشار التقرير إلى أن "الدول النامية بحاجة إلى زيادة في التمويلات الخارجية تقدر بنحو 1.3 تريليون دولار أمريكي، بما في ذلك تغطية العجوز في الحسابات الجارية،" مضيفا انه "بالتزامن مع انخفاض تدفقات رؤوس الأموال، والتعثر في تسديد الديون المستحقة تتولد اكبر فجوة تمويلية في أوروبا ووسط آسيا وأمريكا اللاتينية وأفريقيا."