تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
قالت وسائل إعلام محلية، الثلاثاء، إن محكمة استئناف سعودية، أيدت حكما بالسجن خمس سنوات وألف جلدة، بحق شاب سعودي "جاهر" بعلاقاته الجنسية عبر برنامج على الفضائية اللبنانية LBC .
وردت المحكمة في جدة دعوى الاستئناف، وأيدت حظرا بالسفر خمس سنوات على مازن عبد الجواد، وحكما بالسجن عامين و300 جلدة بحق ثلاثة من أصدقائه الذين ظهروا أيضا في برنامج "أحمر بالخط العريض."
واعتقلت الشرطة عبدالجواد، وهو أب لأربعة أطفال، في يوليو/تموز الماضي، بعدما تحدث في البرنامج التلفزيوني عن تجاربه الجنسية، قائلا إنه فقد "عذريته" في سن الرابعة عشر، في تصريح أثار حفيظة كثيرين في مجتمع محافظ.
ولاحقا في أكتوبر/تشرين أول الماضي، أصدرت إحدى المحاكم السعودية حكماً بسجن الشاب الذي يعمل في شركة طيران سعودية، وعرف بعد تلك القضية بـ"المجاهر بالرذيلة."
وقدم عبد الجواد اعتذاراً بعد توقيفه، حيث طلب من المجتمع مسامحته، مشيراً إلى أنه تعرض لـ"مؤامرة" من القناة الفضائية، التي استغلته في طريقة التنفيذ، ولم يتضح ما إذا كانت المحكمة قد أخذت هذا الاعتذار بعين الاعتبار أم لا.
كما ذكرت تقارير صحفية أن الشاب السعودي يفكر بمقاضاة منتجي البرنامج الذي تبثه القناة اللبنانية، والتي يمتلك الأمير السعودي، الوليد بن طلال، جزءا كبيراً من أسهمها، لأنهم قدموه "في أسوأ صورة ممكنة، إثر تسجيل استغرق ساعتين واختصروه في فترة لا تزيد على دقيقة."
وأثناء نظر القضية أمام المحكمة، أمرت السلطات السعودية بإغلاق مكتبين للفضائية اللبنانية في كل من جدة والرياض، بحجة عدم وجود رخصة عمل، ولانتهاكها السياسة الإعلامية في المملكة.