بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية
استهجن الطلاب الدارسون في الجزائر القرار الأخير الذي اتخذته وزارة التعليم العالي الجزائرية بعدم التعامل معهم بالموافقات المبدئية واعتماد الرخصة الوزارية بدلا عنها.
وقال الطلاب عبر "مأرب برس" ان قرار الوزارة قد بني على مراسلة من الملحق الثقافي رشاد بن شايع ونائبه راجح الأسد التي نصت على رفض أي قبول مبدئي مهما يكن من أي جامعة جزائرية ما لم يكن لدى الطالب رخصة وزارية من وزارة التعليم العالي الجزائرية.
ووصف الطلاب ذلك القرار بالمجحف وغير القانوني وعديم الجدوى وانه يتعمد عرقلتهم من بين سائر طلاب اليمن في العالم أكثر مما يفيدهم خصوصا وان الملحقية الثقافية تعرقل استخراج الرخص الوزارية للطلبة.
واتهموا الملحقية الثقافية فيه بأنها عمدت مؤخرا الى غلق كل الأبواب والسبل أمام تواصل الطلبة مع المختصين في وزارة التعليم العالي الجزائرية.
وطالبت الوزارة بعدم قبول أي طالب يمني مهما كانت صفته إلا بإذن من الملحق الثقافي أو نائبه متهمة إياهم بأنهم يقلقون السكينة والأمن في كل المرافق الجزائرية، وقالوا ان هذا الامر يعد من بين حملة تشنها عليهم الملحقية الثقافية لتطفيشهم تمهيدا لإعادتهم الى ارض الوطن قبل إكمال دراستهم.
كما اتهموا الملحقية الثقافية برفع جملة من التقارير والمذكرات الكاذبة بشكل متكرر إلى وزارة التعليم العالي اليمنية "تصب كلها في مسار عرقلة الطالب بأشكال مجحفة ولا أخلاقية البتة واكدوا انه لو كانت هناك جهة حازمة لتم محاسبتهم وتقديمهم الى العدالة لما يمارسونه ضدهم"- حسب تعبيرهم.
وقال الطلبة ان هناك قائمة طويلة بأسماء الملحقين الثقافيين وأقربائهم تؤكد أنهم قد سجلوا أنفسهم وأهلهم فقط ورفضوا تسجيل الآخرين مهما كانوا مستحقين لذلك.
وناشد الطلاب وزير التعليم العالي الدكتور صالح باصرة ونائبه محمد مطهر وكذا وكيل الوزارة للتعاون الدولي عبد الكريم الروضي وموظفي الوزارة جميعا إعادة النظر في أمر الرخص الوزارية وإعادة الأمر إلى ما كان عليه الأمر سابقاً والتعامل معهم بالموافقة المبدئية فقط وإلزام الملحق الثقافي إيقاف العبث الذي يرتكبونه وتوقيف المذكرات والتقارير الزائفة عنهم والكف عن ارتكاب العنف ضدهم وتشويه سمعتهم أمام عامة الجزائريين والعالم والتهجم عليهم بشكل وصفوه ب"المشين الذي لا يطاق"..