تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
شكى عددا كبيرا من طلاب كلية التجارة والاقتصاد وكلية الشريعة والقانون بجامعة الحديدة مما وصفوه بالاهمال واللامبالاة من قبل رئاسة الجامعة التي قالوا أنه لايهمها أبدا" مصالح الطلاب ومعالجة مشكالهم وانهاء معاناتهم المستمرة". مطالبين الدكتور / صالح باصرة وزير التعليم العالي بسرعة النظر الى معاناتهم والتوجيه بسرعة اصلاح التكييف وتعيين قيادة حكيمة تدير الجامعة بعقلانية واقتدار أو أعادة الدكتور / قاسم برية الذي وصفوة بالرجل الحكيم في أدارة الجامعة.
مشيرين إلى ان مشكلة أنعدام التكييف داخل القاعات الدراسية في الكليات الى جانب أنقطاعات الكهرباء منذ بداية العام الدراسي أصبحت مشكلة ومعاناة تؤرق الجميع خصوصا" مع دخول فصل الصيف مما أجبرهم على عدم تحمل الحر داخل القاعة وترك المحاضرات كون القاعات مكتظة بالطلاب في ظل الحر الشديد.
منوهين إلى أن مشكلة التكييف داخل القاعات خصوصا" هذة الايام مع اشتداد الحر وفي ظل وصول عدد الطلاب في القاعة الواحدة احيانا" من 200 الى 300 طالب ، وأن كل مطالباتهم لم تجد ردود فعلية من قبل المعنيين في الجامعة والذين قالوا أنه لايهمهم مصالح الطلاب.
مشيرين إلى أن أحد عمداء الكليات فأجأهم في أحد الايام بالقول " لما تقوموا بالتسجيل للدراسة في العام القادم أشترطوا على الجامعة في الاستمارة ان تكون القاعات مكيفة حتىتتمكنوا من الدراسة".
هذا وأستغرب الطلاب صمت رئاسة الجامعة أزاء مشاكلهم والتي لاتزال مستعصية منذ سنوات بسبب عدم وجود مايصفونها بـ"القيادة الحكيمة للجامعة وعدم القدرة على ايجاد الحلول في معاناة وصفوها بالمؤرقة"- حسب قولهم