القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيرات حوثية في سماء اليمن القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيرات حوثية الخبير الهولندي يظهر من جديد ويطلق تحذير مرعب حول زلازل عنيفة ويحدد موعدها طريقة مذهلة تكشف علامات الإصابة بالسرطان قبل تشخيصه بـ7 سنوات الأسوشيتد برس تكشف عن الطرف المتورط في اشعال أزمة كهرباء عدن المفاوضات في طريق مسدود.. هنية يتحدث عن مشهد غير مسبوق في التاريخ.. ويكشف عن توافق مع مصر طارق صالح : معركتنا مستمرة ضد المشروع الإيراني وأدواته حتى استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية بعد مزاعم عن غيابه.. حسم موقف الشناوي من مباراة الأهلي المصري والترجي التونسي مشروع سري لإيقاف دوران الأرض.. تفاصيل لحظة تعرض أمريكا لضربة نووية وكالة بلومبرج الأميركية تكشف عن أسباب منع الحكومة إصلاح كابل الإنترنت الرئيسي الذي تضرر في البحر الأحمر
أكد القيادي في اللقاء المشترك- سلطان العتواني أن قادة المعارضة كانوا متواجدين في منزل الشيخ صادق بن عبد الله الأحمر قبل أن يصل المسلحون ويطلقون النار عليه.
وقال العتواني في تصريح خاص لـ"مأرب برس" " كنا في بيت الشيخ صادق وكنا نسمع اطلاق نار من مناطق قريبة من البيت ولم نكن نتوقع أن يستهدفوا منزل الشيخ صادق الأحمر ".
وأوضح العتواني " أن من كانوا يستهدفون المنزل لا شك بأنهم كانوا يستهدفون من فيه من قادة المعارضة الدكتور ياسين سعيد نعمان – الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني- والأمين لحزب الحق – حسن زيد – ورئيس اللجنة التحضيرية للحوار الوطني – محمد سالم باسندوة – والأمين العام المساعد لحزب الإصلاح محمد السعدي".
وأشار "العتواني الى أنهم خرجوا وانصرفوا من المنزل قبل أن يصله المسلحون قائلا " كانت الاشتباكات بعيدة عنا وما ان وصلت إلى منزلي سمعنا بأن الاشتباكات في بيت الشيخ صادق".
من جهته ، قال العقيد علي الشدادي احد الحراسات الشخصية المنضمة للثورة الشعبية والذي قضى فترة طويلة بجانب الرئيس "صالح" ؛ " ان صالح عندما طلب من قادة أحزاب المعارضة اليمنية المجيء إلى قصره الرئاسة كان ينوي بهم شرا وكان ذلك واضحا في تشديد وإصرار صالح على أن تأتي المعارضة للتوقيع في قصره الرئاسي، لكن المشترك كان يعرف نوايا هذا النظام فلم يستجب للدعوة لأنه يعلم تلك النوايا السيئة لصالح ".
وقال "الشدادي" في تصريح خاص لـ"مأرب برس" كان سيستخدم القوة والترهيب للمشترك لإجبارهم على تنفيذ ما يريد وسيملي عليهم شروطه بالقوة وأن هذا الأسلوب استخدمه صالح مع الأمين العام للحزب الاشتراكي السابق علي سالم البيض عندما طلبه إلى قصره الرئاسي قبل أزمة 94م وكان ذلك بحضور الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات ومنع الحراسة الشخصية لعلي سالم من الدخول وتم إشهار السلاح في وجهه الأمر الذي جعل علي سالم البيض يخرج من قصره ويتجه مباشرة إلى أمريكا ومنها عاد إلى عدن وهذا الأمر لم يتم كشفه عبر وسائل الإعلام فصالح لم يعر حرمة للرئيس ياسر عرفات وهو أيضا لن يرع حرمة ولا احترام للوفد الخليجي أو للزياني".