رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك
اشرأبت أعناق المئات من مناصري صالح إلى السماء في انتظار وصول الطائرة الرئاسية للرئيس اليمني , خاصة ممن وقعوا ضحية تصديق تصريحات قائمة من مسئولي النظام في اليمن على ان الرئيس صالح سيصل بوم أمس الجمعة وتسمر المئات أمام الفضائية وقناة سبأ في انتظار إعلان خبر وصول صالح وقد استعدوا بالألعاب النارية وقاموا بشراء مئات من الأعيرة النارية في إطلاقها في جو سماء اليمن ابتهاجا بالعود الحميد لصالح لكن كل ذلك لم يكن .
وقد تضاعفت عمليات التضليل للجماهير اليمنية من قبل من تبقى من أتباع النظام، والذين يروّجون كل أسبوع لـ(أكذوبة سياسية) حيال الحالة الصحية للرئيس صالح أو بشأن عودته للبلاد.
وعلقت صحيفة القدس العربي اليوم قائلة أن الناطقين باسم السلطة يكررون بشكل شبه يومي عبر وسائل الإعلام (أكذوبة) عودة الرئيس صالح يوم الجمعة، وأنه ستقام له حفلة استقبال أسطورية وسيقيم الحزب الحاكم أكبر عزومة غداء في العالم، على شرف وصول صالح بالسلامة، وشغلوا الشارع اليمني خلال الأيام الماضية بالتفكير بطبيعة حفلة الاستقبال وحجم وجبة الغداء، عن الحالة الصحية لصالح التي تؤكد المصادر الطبية أنها متدهورة للغاية وأنه يستحيل معها العودة لليمن، على الأقل خلال الأسابيع القادمة.
ولتأكيد (الكذبة السياسية) ذكر ناطقو السلطة بأن طائرة الرئيس صالح وصلت إلى الرياض الاثنين الماضي لنقله إلى صنعاء الجمعة، في حين أكدت المصادر أنها وصلت فعلا للرياض ولكنها كانت تقل أفراد عائلة الرئيس صالح والذين جاؤوا يلقون عليه (النظرة الأخيرة) قبل رحيله، وفقا لبعض المصادر، أو (النظرة الأولى) منذ إصابته في 3 يونيو الجاري وفقا لمصادر أخرى.
وشككت هذه الوسائل التي اعتبرها العديد من السياسيين اليمنيين (وسائل تضليلية) من دقة كافة المعلومات والتصريحات التي أعلنها أقطاب النظام اليمني منذ مطلع الشهر الجاري، سواء حول حادثة محاولة الاغتيال للرئيس صالح وأقطاب نظامه أو حول وضعه الصحي أو بشأن الوضع السياسي في البلاد، وآليات نقل السلطة.