دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
نفذت جماعة الحوثي بمحافظة صعدة صباح اليوم الأربعاء حملة لتمزيق صور مرشح الرئاسة التوافقي للانتخابات الرئاسية المقبلة في 21 فبراير الجاري، عبد ربه منصور هادي، في الوقت الذي قامت مجاميع مسلحة تابعة لها باقتحام مقر حزب التجمع اليمني للإصلاح بالمحافظة، واختطاف عدد من كوادر الحزب التي كانت متواجدة فيه.
وقالت مصادر محلية في صعدة لـ«مأرب برس» بأن الحوثيين قاموا بتمزيق صور مرشح الرئاسة في الشارع العام بمدينة صعدة، وفي الشوارع الفرعية، كما قاموا بالتقطع لأي سيارة تحمل صور مرشح الرئاسة، وتمزيق الصور منها بالقوة.
وأضافت المصادر بأن مجاميع مسلحة من الحوثيين قامت باقتحام مقر حزب الإصلاح بالمحافظة، واختطاف فريق الدعاية لمرشح الرئاسة، مشيرة إلى أن عددا من المختطفين لا زالوا مختفين حتى اللحظة.
وفي سياق متصل وصل وفد من الاتحاد الأوروبي صباح اليوم إلى صعدة، والتقى بمحافظ المحافظة، فارس مناع، وممثلي الحوثيين.
وقالت مصادر مطلعة بأن زيارة الفريق الأوروبي إلى صعدة تأتي في سياق محاولة إقناع الحوثيين بالمشاركة في الانتخابات، أو إقناعهم على الأقل بعدم عرقلة الانتخابات بالقوة في المحافظة.
وأضافت المصادر بأن محافظ المحافظة سيعقد في وقت لاحق لقاء مع قادة أحزاب اللقاء المشترك بالمحافظة لإطلاعهم على ما تم مناقشته مع فريق الاتحاد الأوروبي.
وقام الحوثيون بتنظيم حملة لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، حيث كتبوا على الجدران عبارات تدعو للمقاطعة، ومن ضمن هذه العبارات «قاطعوا الانتخابات التي يديرها السفير الأميركي، الانتخابات حصانة للقتلة، الانتخابات مهزلة أميركية».