آخر الاخبار

ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس  تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب  بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم  في صناعة السيارات  وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50% ما هي دلالات الصمت الإسرائيل والإيران على هجوم أصفهان؟ الاستثمارات الأجنبية في السعودية خلال 2023 تقفز 266 مليار ..خطوات للتحول إلى الاقتصاد غير النفطي. مواطن يمني يقدم شكوى برئيس  مصلحة الهجرة والجوازات الى المفتش العام لووزارة الداخلية.. إسرائيل تشن هجوما محدود النطاق على أصفهان الإيرانية.. تفاصيل العملية

الماجستير بامتياز في التربية للباحث ابراهيم القهالي

الثلاثاء 20 مارس - آذار 2012 الساعة 08 مساءً / مأرب برس- حمود العبدلي
عدد القراءات 3459
 
 

منح معهد الدراسات التربوية درجة الماجستير بامتياز في التربية تخصص "تكنولوجيا التعليم" للباحث إبراهيم عبد الله حسين القهالي عن رسالته الموسومة بـــ“واقع استخدام التعليم الالكتروني بكلية التربية والألسن في كلية التربية والالسن جامعة عمران بالجمهورية اليمنية“.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن واقع استخدام تقنية التعليم الالكتروني بكلية التربية والالسن جامعة عمران وتحديد المتطلبات اللازمة لاستخدامها والمعوقات.

واظهرت نتائج الدراسة أن جميع المتطلبات اللازم توفرها اطراف العملية التعليمية لاستخدام تقنية التعليم الاليكتروني غير مكتملة بسبب تدنى استخدام التعليم الالكتروني في الكلية وندرة توافر الأجهزة والتقنيات.

تكونت لجنة المناقشة والحكم على الدراسة من الاساتذة:

ا.د/مصطفى عبدالسميع محمد استاذ متفرغ ورئيس قسم تكنولوجيا المعهد

أ.د/حسن حسينى جامع استاذ غير متفرغ وعميد كلية التربية النوعية جامعة الاسكندرية سابقا

أ.د/امل عبدالفتاح سويدان استاذ تكنولوجيا التعليم ووكيلة المعهد للدراسات العليا

أ.د/زينب محمد امين استاذ تكنولوجيا التعليم المساعد كلية التربية النوعية جامعة المنيا

وقد اشادت اللجنة بالرسالة وبالمنهجية العلمية التي كتبت بها الرسالة واعتبرتها مرجعا مهما للباحثين في التخصص وإضافة للمكتبة العلمية العربية وللبحث العلمي الجاد.