آخر الاخبار

وكالة بلومبرج الأميركية تكشف عن أسباب منع الحكومة إصلاح كابل الإنترنت الرئيسي الذي تضرر في البحر الأحمر خطاب ناري للرئيس أردوغان متوعدا نتنياهو وإسرائيل عن كل قطرة دم بغزة هذا ما قام به مشرف حوثي مع 6 أطفال فرو من احدى المراكز الصيفية الحوثية قد تصل إلى 7 أو 8 درجات...العالم الهولندي يحذر من زلازل مدمرة ستقع الأسبوع المقبل تشمل تعيينات وإعفاءات.. الملك سلمان يصدر أوامر ملكية “عاجلة” في السعودية فرار عشرات التجّار من صنعاء رفقة نشاطهم التجاري بصورة نهائية الى مناطق الشرعية عاجل : ثلاثة من أعضاء مجلس القيادة الرئاسي يصلون المنامة وبمعيتهم وفد رفيع رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق يوجه انتقادا ساخرا  للإدارة الأمريكية بخصوص تعاملها مع الحوثي... من كانوا يحثونا على الانخراط مع الحوثيين لصنع السلام معهم  هم الآن في صراع مع الحوثي وزير العدل يدشن إصدار البطاقة الشخصية الذكية لمنتسبي الوزارة ناطق جماعة الحوثي فليته يثير شكوكا في حقيقة السلطة المطلقة لعبد الملك الحوثي ويرفض توجيهات مباشرة وصريحة .. تفاصيل تمرد داخلي

من يقف وراء «الهيئة الوطنية للحفاظ على الجيش والأمن ».. مأرب برس ينشر التساؤلات المثيرة

الثلاثاء 09 ديسمبر-كانون الأول 2014 الساعة 08 مساءً / مارب برس - خاص
عدد القراءات 7434
 
 

أثار نفي وزارة الدفاع الأخير بخصوص الهيئة التي أُعلن عنها أمس بصنعاء تحت مسمّى"الهيئة الوطنية للحفاظ على الجيش والأمن",تساؤلات حول الجهات التي يتبعها الكيان الجديد.

واعتبر قياديون في الأحزاب السياسية، الكيان المعلن عنه، أشبه بمجلس عسكري، تم إشهاره، كخطوة تسبق خطوات أخرى ستفصح عنها الأيام القادمة .

ويأتي إشهار "الهيئة" بعد أيام من تصريحات للقيادي المؤتمري ياسر العواضي أعاد فيها التذكير، وأفصح لأول مره عن طلب سفير إحدى الدول دائمة العضوية بمجلس الأمن لأحمد علي إبان ثورة 2011م، تشكيل مجلس عسكري وتولي الحكم قبل أسبوع من التوقيع على المبادرة الخليجية.

كما أثارت الوجوه التي شاركت في فعالية إشهار الكيان، تساؤلات حول تبعية الكيان الجديد، لأطراف سياسية معروفة كحزب المؤتمر الشعبي العام، الذي يتزعمه الرئيس السابق علي صالح.

وكتب سياسيون ومثقون عن تخوفات من شبهة الأهداف التي يسعى منظمو الكيان لتحقيقها ويسعون الآن ربما لإخفائها لاعتبارات نجاح الخطوة الاولى ( الإشهار)، مشيرين إلى أن الأيام القادمة ستكشف عن تلك الأهداف بلا شك .

 
إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة عين على الصحافة