مقابل مبلغ خيالي وضخم .. ليفربول يحدد سعر بيع نجمه إلى برشلونة تعرف على طرق الوقاية و 10 علامات قد تنذر بوجود ورم خبيث في جسمك أمير الكويت يصدر قرارات حاسمة ويعلن حل مجلس الأمة ووقف بعض مواد الدستور الكشف عن شحنات أسلحة أميركية مدمرة وصلت مؤخرا إلي إسرائيل تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش والدعم السريع ومصادر تكشف التفاصيل في قرارات حاسمة وغير مسبوقة.. تصويت بغالبية كبرى في الأمم المتحدة تأييداً لعضوية فلسطين تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها
بلغ عدد النازحين الأفارقة الذين وصلوا إلى الساحل اليمني خلال مارس الماضي إلى 2850 نازحا معظمهم وصلوا إلى اليمن عبر رحلات بحرية غير شرعية لا تخلو من الخطر من الساحل الصومالي صوب اليمن .
وفي تصريح مصدر امني لموقع 26سبتمبرنت قال ان من ضمن النازحين الذي وصلوا خلال مارس 750 من النساء الأطفال , موضحة انه تم تسليم النازحين الصوماليين إلى مندوبي المفوضية العليا لشئون اللاجئين , بينما سلم الآخرين إلى مصلحة الهجرة والجوازات لاتخاذ إجراءات الترحيل .
وكانت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين قد كشفت عن وصول 8 الا ف و 713 إلى اليمن على متن 182 مركب تهريب خلال شهري يناير وفبراير من عام 2008.
وذكرت ان عملية النزوح للمهاجرين الأفارقة إلى اليمن تشهد ارتفاعا كبيرا تصل الى 400% إذ ما قورن بالشهرين الأولين من عام 2007 حيث وصل 2,946 مهاجراً إفريقياً فقط.
وأشارت المفوضية إلى أن 113 مهاجراً أفريقياً توفوا على الأقل في عرض البحر في و 214 مهاجراً آخر في عداد المفقودين.
منوهة إلى أن العديد منهم يعانون أمراضا مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم ومشاكل القلب وسوء التغذية.
وعزت المفوضية في تقرير لها الزيادة في عدد الوافدين خلال شهري يناير وفبراير إتباع المهربين طرقاً جديدة في التهريب. ففي نهاية 2007، بدأ المهربون بنقل المهاجرين – وخصوصاً الصوماليون منهم- عبر البحر الأحمر من جيبوتي.
وحذرت المفوضية السامية للأمم المتحدة من تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين إلى اليمن مايشكل صعوبات كبيره أمام الحكومة اليمنية والمفوضية في توفير الرعاية لهم في ظل ارتفاع أسعار الغذاء والدواء دوليا وعدم تقديم المانحين مبالغ إضافية.