عاجل.. تراجع كبير يضرب الريال اليمني امام الدولار ''أسعار الصرف الآن'' بشأن غزة.. الإخوان المسلمون توجه دعوة للحكومة المصرية وحماس تثني على قرار القاهرة الأخير مأرب.. الدماشقة توجه رسالة تحذيرية صريحة للمخربيين ولكل من يحاول زعزعة الأمن السناوي بطل معركة ماوية.. قصة شاب فتك بالحوثيين قبل أن يسقط شهيدا غارات مكثفة على رفح و استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية شمال غزة 41 قتيلا بفيضانات في إندونيسيا وجبل النار يلفظ المزيد من الحمم الباردة بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه
طالب مغتربون يمنيون بالولايات المتحدة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح التدخل لإقناع السفارة الأميركية بصنعاء، إلغاء قرارها القاضي بعدم منح اليمنيين الذين يتعاطون القا ت تأشيرات هجرة.
وكانت السفارة الأميركية بصنعاء، أصدرت مؤخرا قرارا يمنع أي شخص من الهجرة إلى الولايات المتحدة "إذا اثبت الفحص الطبي وجود مادة القات في دمه"، مبررة ذلك باحتواء القات على مادتي الكاثين والكاثيون اللذين تم تصنيفهما كمخدرات من قبل المركز الأميركي للسيطرة على الأمراض والقانون الأميركي.
وطالب المغتربون رئيس الجمهورية بـ"استدعاء السفير الأميركي لمناقشة القرار والنظر في إمكانية إلغائه كون القانون اليمني لا يحرم تناول القات"، مشيرين إلى التزام جميع أفراد الجالية اليمنية في الولايات المتحدة بالقانون الأميركي الذي يمنع تناول القات على أراضيها.
واعتبرت الرسالة أن القرار "سينعكس سلبا على الاقتصاد الوطني وسيحرم الكثير من الالتحاق بأسرهم".
ونقلت صحيفة السياسية عن مصادرها أن وزير شؤون المغتربين الدكتور صالح سميع سيعقد لقاءً مع القنصل الأميركي بصنعاء قريبا لمناقشة قضايا المغتربين اليمنيين في الولايات المتحدة.
وحسب المصادر، فإن قرار السفارة الأميركية سيكون أبرز أجندة لقاء سميع مع القنصل الأميركي.
وكانت الجالية اليمنية بالولايات المتحدة شكلت الأسبوع الماضي، لجنة من المغتربين الحاصلين على الجنسية الأميركية، لبحث القرار وأثره مع الجهات الأميركية المختصة، بهدف إبطاله بالطرق القانونية.