قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا
أكد السفير السعودي لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير خالد بن سلمان، أن المملكة العربية السعودية في مقدمة الدول الداعمة لليمن، وان عمليات التحالف لتحرير مدينة الحديدة هي استمرار لدعم المملكة ودول التحالف للشعب اليمني الشقيق ونصرة لإرادته الحرّة في وجه ميليشيات الفوضى والدمار المدعومة من ايران».
وقال الأمير خالد بن سلمان في سلسلة تغريدات عبر حسابه في «تويتر» إن أهمية تحرير الحديدة من سيطرة المليشيا تأتي في ضوء الخطر المتزايد الذي تشكله على أمن البحر الأحمر، وهو ممر مائي أساسي للاقتصاد العالمي، تمر عبره حوالي ١٥٪ من خطوط التجارة الدولية، وسبق أن هاجم الحوثيون سفن عسكرية ومدنية تابعة للمملكة والإمارات والولايات المتحدة، وغيرها من الدول».
وشدد على أن السبيل الأمثل لمعالجة مسألة الحديدة والأوضاع الإنسانية فيها وفي اليمن بشكل عام هو تنفيذ ميليشيا الحوثي لقرار مجلس الأمن الدولي ٢٢١٦ والانسحاب من الحديدة، وتسليمها للحكومة الشرعية اليمنية.
وأضاف أن الأمم المتحدة قد طرحت خيارا بديلا، بسبب تعنت ميليشيا الحوثي، تتمثل بمبادرة المبعوث الأممي السابق بنقل السيطرة على مدينة وميناء الحديدة للأمم المتحدة، مشيرا إلى أن الحكومة اليمنية والتحالف قد قبلاء بهذا الخيار إلا أن ميليشيا الحوثي استمرت في تعطيلها لكافة المبادرات.
ولفت السفير أن هذا الخيار لازال مطروحا، كاشفا أن تعنت الحوثيين ومن ورائهم إيران يأتي، نظرا لاستغلالهم الميناء لتمويل عدوانهم على اليمن عبر فرض الاتاوات والضرائب غير الشرعية على السفن، واستغلالهم للميناء لتهريب الأسلحةوالصواريخ الباليستية الإيرانية.
وأكد، أن رفع المعاناة عن اليمن بشكل مستدام يستلزم تحريره من براثن الميليشيا، حيث أنهم يعطلون توزيع المساعدات الانسانية ويقومون بنهبها في المناطق الخاضعة لهم، وقد رأينا وضعا مشابها في مدينة الموصل حيث ظهرت نتائج الجهود الانسانية بعد تحريرها من تنظيم داعش وعودتها لسلطة الحكومة العراقية.