شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
يعقد مـكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن اجتماعا حول الأوضاع في اليمن، الذي يشهد أسوأ أزمة إنسانية في العالم إذ يحتاج ثلاثة أرباع سكانه إلى شكل من أشكال الحماية والمساعدة.
وكان منسق الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة مارك لوكوك قد حذر أمام مجلس الأمن يوم الجمعة من مخاطر حدوث مجاعة وشيكة في اليمن تسفر عن خسارة هائلة في الأرواح.
وأمام الصحافيين قال لوكوك: “إننا نخسر الحرب ضد المجاعة ،الوضع قد تدهور بشكل خطير. إن الوضع مثير للقلق خلال الأسابيع الأخيرة. قد نقترب الآن من نقطة اللا عودة، سيكون من المستحيل بعدها منع وقوع خسارة هائلة في الأرواح نتيجة انتشار المجاعة بأنحاء اليمن”.
ويعاني نحو 18 مليون شخص، من بينهم نسبة عالية من الأطفال، من انعدام الأمن الغذائي. ولا يعرف 8 ملايين يمني كيف سيحصلون على وجبتهم المقبلة، وتشتد حاجتهم للمساعدات الغذائية الطارئة ليبقوا على قيد الحياة
وأفاد المسؤول الدولي بأن الأوضاع في اليمن تتدهور بسبب تطورين: الضغوط الهائلة على الاقتصاد التي ترجمت إلى انخفاض في قيمة العملة اليمنية، والثاني هو تصاعد القتال خلال الأسابيع الأخيرة حول الحديدة.
وكان وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، ومنسق الإغاثة الطارئة، مارك لوكوك قد أعرب عن قلقه إزاء الأوضاع الإنسانية في اليمن، أمام مجلس الأمن الدولي مؤكدا أن أكثر من 22 مليون شخص في اليمن بحاجة إلى مساعدات إنسانية أو حماية، فيما يعاني نحو 8.4 مليون شخص من انعدام أمن غذائي شديد ومن خطر المجاعة، محذرا من أنه إذا لم تتحسن الظروف، سيقع 10 ملايين شخص آخر في هذه الفئة بحلول نهاية العام.