شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
نشرت صحيفة "أوراسيا ديلي" الروسية مقالا حول تجنب أبوظبي الانجرار إلى التصعيد ضد إيران اكبر خصوم الرياض في المنطقة.
وجاء في المقال: ذلك الجزء من العالم العربي، الذي عاش على مدى السنوات الأخيرة مواجهة شديدة مع إيران، يشعر بخيبة أمل كبيرة.
تتنافس وسائل الإعلام الغربية والشرق أوسطية على تأكيد أن التحالف بين الرياض وأبو ظبي يعاني شرخا جديا.
فالخلاف بين العاصمتين العربيتين اللتين ما زالتا حليفتين رسميا يلاحظ بشكل متزايد، لا سيما حول الوضع في اليمن، بل أكثر.
هناك دلائل متزايدة على أن الإمارات العربية المتحدة تحاول، متأثرة بدور "الشريك الأصغر" في التحالف مع المملكة العربية السعودية، استعادة حقها في لعب دور مستقل في المنطقة يلبي مصالحها الوطنية.
وهي حازمة في رفض إيصال الأمور إلى حرب مع إيران، لأن ما استنتجته الإمارات، من تجربتها الخاصة في اليمن، لا يعدها بأي شيء جيد من حرب واسعة النطاق مع جارتها الشيعية القوية.
وبحسب المقال ،حافظت أبو ظبي، تقليدياً، على مسار متوازن تجاه إيران، آخذة في الاعتبار عاملين رئيسيين: وجودها بالقرب من جارتها القوية عسكريا ووجود لافت للبزنس الإيراني في الإمارات.
وفي الوقت الراهن، تحاول دولة الإمارات العربية المتحدة الحفاظ على توازن في المواجهة مع إيران ومع العامل الشيعي في المنطقة ككل، على الرغم من الصعوبة الكبيرة التي تعانيها قيادة الإمارات في هذا المنحى.
وهكذا، فبالإضافة إلى البقاء ضمن التحالف العربي في اليمن، الذي تصدع عمليا، بحسب الصحيفة مع المملكة العربية السعودية، اتخذت أبو ظبي عددا من الخطوات تجاه إيران. على سبيل المثال، استئناف عمل سفارتها في دمشق في ديسمبر الماضي وإظهار الرغبة في استعادة الحوار مع طهران حول تدابير بناء الثقة في منطقة الخليج.