اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50% ما هي دلالات الصمت الإسرائيل والإيران على هجوم أصفهان؟ الاستثمارات الأجنبية في السعودية خلال 2023 تقفز 266 مليار ..خطوات للتحول إلى الاقتصاد غير النفطي. مواطن يمني يقدم شكوى برئيس مصلحة الهجرة والجوازات الى المفتش العام لووزارة الداخلية.. إسرائيل تشن هجوما محدود النطاق على أصفهان الإيرانية.. تفاصيل العملية فيتو أمريكي يثير غضب العالم.. اليمن والسعودية تعبران عن أسفهما تفاصيل عقوبات أمريكية بريطانية جديدة على إيران وماذا استهدفت عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير)
قال رئيس الجمهورية السابق علي عبدالله صالح: إن السؤال عن مستقبل اليمن يجب أن يُطرح على القيادات الحالية لليمن، موضحاً "أنا فعل ماض".
وردا على سؤال لـ"لأهرام الإنجليزية" في حوار نشرته بالقاهرة، الخميس، حول تقييمه للوضع الحالي الذي تمر به اليمن، قال الرئيس السابق رئيس المؤتمر الشعبي العام علي عبدالله صالح: "إذا كنت تريد جوابي على هذا السؤال هو: أتمنى لليمن واليمنيين الأمن والسلام والاستقرار والتقدم والحفاظ على كل ما تم إنجازه، مع إضافة إنجازات جديدة. هذا هو رأيي".
واكد صالح حل الازمات التي تمر بها #اليمن في يد اصحاب القرار وان المؤتمر الشعبي العام يعمل بكل ما يستطيع من اجل التهدئة والتعاون مع الدولة وقال : أنا موقعى فى تنظيم سياسى اسمه المؤتمر الشعبى العام يساعد ويهدئ الشارع ويهدئ الأنفس ويدعو إلى الهدوء مع الدولة والتعاون مع الحكومة رغم أن الدولة لم تطلب منا لكن نحن نؤدى واجبنا نحو شعبنا والذى هو التهدئة، ومساعدة الأجهزة السياسية والعسكرية والأمنية على تجاوز هذه الأزمة، لكن نخرج من أزمة فنجد أنفسنا فى أزمة أخرى، هذا للأسف الشديد.
واعترف صالح بانه كان يتعامل مع الاخوان ويتحالف معهم حتى تامروا على قتله وقال: أنا كنت أتعامل معهم، بل ومتحالف معهم، حتى تآمروا على قتلى.
لكنه في المقابل اعتبر ان الشمعة المضيئة هي ما حدث في مصر وقال : أنا أعتقد الربيع العربى سىء ومدعوم صهيونيًا، لكن الشمعه المضيئة هى وجود الأخ الرئيس عبد الفتاح السيسي على هرم السلطة فى مصر وإقصاء حركة الإخوان لأن الإخوان كانت قوى ظلامية وقوى رجعية.
وأضاف: "الجميع يأمل بأن تتحسن الأمور، أمل الناس بأن التغيير في عام 2011 من شأنه أن يحقق شيئاً أفضل من ما هو موجود... اليوم، يأملون في الحفاظ على ما تم تحقيقه في الماضي وقبل عام 2011".