آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
احتل اليمن المرتبة الأخيرة عربيا في مؤشر الازدهار والرخاء الاقتصادي 2014 الصادر عن معهد ليغاتوم البريطاني الذي يقيس 142 دولة في العالم. في حين احتلت الإمارات المرتبة الأولى عربيا. وجاءت السعودية في المرتبة 47 عالميا.
واحتلت الإمارات المرتبة الأولى خليجياً وعربياً في المؤشر، أما أسوأ الدول عربيا فكانت سورية والسودان واليمن وجاءت في المراتب 129 و130 و138 على التوالي.
وكانت السعودية احتلت المرتبة الخمسين عالميا وفقا للمؤشر العام للازدهار والرخاء الاقتصادي خلال 2013 والذي يشتمل على قياس عدد من المعايير لتحديد مدى الرفاهية التي تتمتع بها دولة ما.
وتشمل هذه المعايير توافر فرص العمل، التعليم، الصحة، الاقتصاد،السلامة والأمن، الحرية الشخصية، رأس المال الاجتماعي، تطوير وإدارة الأعمال، الحوكمة.
ويشير التقرير إلى أن معظم الناس يتفقون على أن الازدهار الاقتصادي ليس مجرد ثروة مادية، ولذا فهم يأخذون بعين الاعتبار مؤشرات تعبر عن سعادة ورضا المواطنين في حياتهم اليومية، وقدرتهم على بناء حياة أفضل مستقبلا.
وجاء في الترتيب العالمي أن الأكثر رفاهية لعام 2014 هي النرويج وسويسرا وكندا والسويد ونيوزيلندا والدانمرك واستراليا. والأسوأ عربيا اليمن والسودان وسورية والعراق وموريتانيا وجيبوتي.
ويعتبر مؤشر ليقاتوم هو المؤشر الوحيد الذي يعتمد على تقييم عالمي للرخاء مبني على معياري الدخل والرفاهية. يأتي ذلك في الوقت الذي حققت المملكة المرتبة السابعة عربياً وال 48 عالميا في مؤشر تمكين التجارة لعام 2014 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، ويقيّم مؤشر تمكين التجارة إلى أي مدى تتطور اقتصادات الدول بمؤسساتها وسياساتها وخدماتها لتسهيل تدفق السلع عبر الحدود.
وتم تقييم أداء هذه البلدان وفقاً لأربعة عوامل هي القدرة على الوصول للأسواق، ويقيس هذا المؤشر إلى أي مدى يرحب إطار العمل السياسي للدولة بالسلع الأجنبية في الاقتصاد، وقدرته على الوصول إلى الأسواق الأجنبية لتصريف بضائعه.