الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح
بلغ عدد النازحين الأفارقة الذين وصلوا إلى الساحل اليمني خلال مارس الماضي إلى 2850 نازحا معظمهم وصلوا إلى اليمن عبر رحلات بحرية غير شرعية لا تخلو من الخطر من الساحل الصومالي صوب اليمن .
وفي تصريح مصدر امني لموقع 26سبتمبرنت قال ان من ضمن النازحين الذي وصلوا خلال مارس 750 من النساء الأطفال , موضحة انه تم تسليم النازحين الصوماليين إلى مندوبي المفوضية العليا لشئون اللاجئين , بينما سلم الآخرين إلى مصلحة الهجرة والجوازات لاتخاذ إجراءات الترحيل .
وكانت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين قد كشفت عن وصول 8 الا ف و 713 إلى اليمن على متن 182 مركب تهريب خلال شهري يناير وفبراير من عام 2008.
وذكرت ان عملية النزوح للمهاجرين الأفارقة إلى اليمن تشهد ارتفاعا كبيرا تصل الى 400% إذ ما قورن بالشهرين الأولين من عام 2007 حيث وصل 2,946 مهاجراً إفريقياً فقط.
وأشارت المفوضية إلى أن 113 مهاجراً أفريقياً توفوا على الأقل في عرض البحر في و 214 مهاجراً آخر في عداد المفقودين.
منوهة إلى أن العديد منهم يعانون أمراضا مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم ومشاكل القلب وسوء التغذية.
وعزت المفوضية في تقرير لها الزيادة في عدد الوافدين خلال شهري يناير وفبراير إتباع المهربين طرقاً جديدة في التهريب. ففي نهاية 2007، بدأ المهربون بنقل المهاجرين – وخصوصاً الصوماليون منهم- عبر البحر الأحمر من جيبوتي.
وحذرت المفوضية السامية للأمم المتحدة من تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين إلى اليمن مايشكل صعوبات كبيره أمام الحكومة اليمنية والمفوضية في توفير الرعاية لهم في ظل ارتفاع أسعار الغذاء والدواء دوليا وعدم تقديم المانحين مبالغ إضافية.