آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

الدكتوراه للمليكي في الجيولوجياعن حوض وادي رسيان في اليمن

الخميس 08 مايو 2008 الساعة 11 مساءً / مارب برس - خاص - عبد المنعم الشيباني - الهند
عدد القراءات 11284

عمت البهجة مدينة الحرير الحالمة ميسور في ولاية كرناتكا جنوب الهند وكذا جامعة ميسور العريقة قسم الجيولوجيا (علم الأرض) بحصول الأخ محمد منصور المليكي موفد جامعة تعز درجة الدكتوراه وخلاصة موضوع أطروحته إستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية والموقعية تكتسب بعداً استراتيجياً ومنهجياً في دراسة الموارد الطبيعية ومن بينها الدراسات الجيمورفولوجية "حالة حوض وادي رسيان". تناولت الدراسة العمليات الجيومورفولوجية وأهم تكويناتها على قاعدة بيانات الأسس الطبيعية المتعلقة بالتكوين الجيولوجي والبيانات المترولوجية والتربة والغطاء النباتي والخصائص المورفومترية والتضاريسية وخصائص الشبكة النهرية فضلاً عن الأنشطة البشرية في حوض وادي رسيان مع ربط هذه العوامل بالجريان السطحي لمياه الأمطار من جانب ومدى فاعلية أنظمة حصاد المياه من جانب آخر, وذلك لإيجاد حلول كلية أو جزئية يمكن من خلالها الإسهام في حل بعض المشاكل التي تعاني منها منطقة الدراسة ومنها شحة المياه والانهيارات الأرضية والتصحر وجرف التربة وتطوير وتنمية منطقة الدراسة من خلال النتائج التي توصل إليها الباحث.

يشار أن (أبا إياد) المليكي حفر اسمه في ذاكرة زملائه وأساتذته في القسم وكذا زملائه من طلاب اليمن والجالية العربية في مدينة الحرير الذين عرفوه باحثاً أكاديمياً مثابراً ورمزاً إجتماعياً بارزاً تكلله الشمائل والندى وتسكنه أنداء الإيجابية من غير حدود.

اكثر خبر قراءة طلابنا