مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
أكد الدكتور عبدالكريم الإرياني النائب الثاني لرئيس المؤتمر الشعبي العام أن الديمقراطية في الجمهورية اليمنية يقوى عودها باستمرار و خصوصاً وأن الانتخابات النيابية التي ستجري في شهر أبريل من العام القادم تأتي والمنطقة تعيش في وقت حرج .
و أضاف الإرياني، أن اليمن ستقيم رابع انتخابات تنافسية بين الأحزاب والتنظيمات السياسية لاختيار أعضاء مجلس النواب.
جاء هذا في اللقاء ألتشاوري الذي عقده المعهد الوطني الديمقراطي بالتعاون مع نادي مدريد لقاءا بعنوان، "الديمقراطية المثمرة" على هامش أعمال المؤتمر العام الخامس والأربعين للحزب الديمقراطي بمدينة دينفر عاصمة ولاية كولورادو حول الحوار الديمقراطي و مبادئ الحريات في العالم ، بين ممثلي الوفود الدولية من جانب و قيادات رفيعة المستوى من أعضاء الحزب الديمقراطي و منظمة نادي مدريد من جانب أخر ضم كلاً من الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون و الدكتور عبد الكريم الإرياني، و وزير خارجية ألمانيا السابق يوشكا فيشر ،و وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة مادلين أولبريت وذلك ظهر يوم الثلاثاء الموافق 26 أغسطس في مقر انعقاد المؤتمر الديمقراطي السنوي.
و تناول المشاركون تأمين العدالة و المساواة للجميع من خلال مناقشتهم تحديات بناء الديمقراطية و مبادرات الإصلاح السياسية. كما تناول الحوار رؤى المشاركين حول مشاكل وعقبات الديمقراطية و أكد الحضور على الدور بالغ الأهمية الذي تعلبة المثل والقيم الديمقراطية حيث لن ترسخ الديمقراطية ما لم تحترم مبادئ المساواة و العدالة و استقلال القضاء.
جدير بالذكر أن نادي مدريد هو منظمة مستقلة تأسست عام 2001 ومقرها أسبانيا، وتهدف المنظمة إلى دعم الديمقراطية حول العالم من خلال الاستفادة من خبرات أعضاء النادي البالغ عددهم 70 عضواً وجميعهم رؤساء دول وحكومات سابقين.
(أنتهي)