دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
منحت جامعة أسيوط كلية التجارة قسم العلوم السياسية الباحث محمد احمد مشرح درجة الدكتوراه في العلاقات الدولية عن رسالته الموسومة بـ" العوامل المؤثر في تطور العلاقات اليمنية الإيرانية في الفترة 1990م-2009م)...(دراسة تحليلية)".
تكونت لجنة المناقشة والحكم من الأستاذ الدكتور / إسماعيل صبري مقلد، أستاذ العلوم السياسية و العلاقات الدولية و عميد كلية التجارة سابقا-جامعة اسيوط (رئيسا ومشرفــاً)، الاستاذ الدكتور محمود اسماعيل محمد استاذ العلوم السياسية بكلية الاقتصاد بجامعة القاهرة (عضوا خارجياً )، الأستاذ الدكتور /عبد الخبير محمود عطا، أستاذ العلوم السياسية والادارة العامة-كلية التجارة –جامعة اسيوط (عضوا داخليا ومشرفا)، الاستاذ الدكتور /عبد السلام علي نوير، أستاذ و رئيس قسم العلوم السياسية والادارة العامة كلية التجارة –جامعة اسيوط ( عضوا داخليا).
وقد تناولت الدراسة التوجهات والمبادئ والأهداف للسياسة الخارجية لكلا من اليمن وايران ، وكذا معرفة المفاهيم، والأسس التي يرتكز عليها سلوك السياسة الخارجية للجمهورية اليمنية، وجمهورية إيران الإسلامية تجاه بعضهما البعض ،وكذا التطرق إلى أهم العوامل المؤثرة على العلاقات بين البلدين، وكذلك معرفة أهم النتائج، والآثار التي تنعكس على اليمن و إيران سياسياً، واقتصادياً نتيجة لتلك العوامل المؤثرة على علاقات البلدين ، وركزت الدراسة على رصد وتحليل لطبيعة العلاقات اليمنية الإيرانية ، وهل هناك علاقة تفاعلية بين السياسة الإيرانية وبين عوامل ومصادر الاضطراب، وعدم الاستقرار في منطقة الخليج، واليمن، كما تطرقت الدراسة الى الأحداث التي شهدتها محافظة صعدة منذ العام 2004م ، والتي جاءت لتضع العلاقة بين البلدين على المحك ، إذ دخلت العلاقات اليمنية الإيرانية مرحلة جديدة أسهمت فيها تلك الأحداث، و وضعت حكومتي البلدين في صنعاء و طهران في مواجهة سياسية انعكست بسلبياتها على مستوى العلاقة بين البلدين.
واعتمدت الدراسة في تحليلها على منهجي تحليل النظم و المصلحة الوطنية ، و قسمت الدراسة إلى مقدمة وخمسة فصول تضم عدداً من المباحث إضافة إلى الخاتمة التي تضمنت رؤية مستقبلية للعلاقات اليمنية الايرانية وكذا أهم النتائج والتوصيات التي خلصت اليها الدراسة ، وأشادت لجنة المناقشة بالرسالة وقد تمت المناقشة في مكتب جامعة اسيوط بالقاهرة.
حضر المناقشة عدد من الطلبة الباحثين اليمنيين في الجامعات المصرية.