دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
تكفلت ثلاث من فاعلات الخير بمد يد العون لثلاثة من جرحى الثورة الشبابية الشعبية، تفاعلا منهن مع ملف جرحى الثورة الذي ينشره «مأرب برس» على شكل حلقات متعاقبة، تسلط الضوء على الظروف المأساوية التي يعاني منها جرحى الثورة.
وأكدت فاعلة خير تكلفها بتكاليف 25 جلسة علاج طبيعي في مستشفى جامعة العلوم والتكنولوجيا لجريح الثورة، عبد الله أحمد علي إسماعيل (من محافظة ريمة)، الذي أصيب في 19 سبتمبر الماضي، أثناء مشاركته في مسيرة شباب الثورة بجولة كنتاكي بصنعاء.
وأصيب إسماعيل يومها برصاصتين في الرقبة، ما أدى إلى تأثر عموده الفقر، وإصابته بشلل نصفي، وأجبرته تكاليف العلاج الباهظة في مصر على بيع منزله في محافظة الحديدة، ولا زال بحاجة إلى جلسات للعلاج الطبيعي لم يتمكن من توفير نفقاتها.
كما تكلفت فاعلة خير أخرى، تدعى «ريما عبد القادر» بالتبرع بمصاريف شهرية لأحد جرحى الثورة، تسببت إصابته بإعاقة دائمة له، ولم يعد قادرا على إعالة أسرته التي كان هو المعيل الوحيد لها قبل إصابته.
وتبرعت فاعلة خير ثالثة بجهاز كهربائي تبلغ قيمته 65 ألف ريال، لأحد جرحى الثورة، الذي تتطلب حالته شراء جهاز خاص بتمرين الأعصاب على الحركة، جراء فقدانه للقدرة على الحركة بسبب إصابته في خلال الثورة.
وكانت ثلاث متبرعات أخرى من فاعلات الخير قد تفاعلن في وقت سابق مع ملف جرحى الثورة، وقمن بالتبرع لعدد من الجرحى، الذين ينشر «مأرب برس» قصصهم ضمن سلسلة جرحى الثورة الشبابية الشعبية.