التعب وفقدان الشهية أبرزها.. تعرف على 7 أعراض لنقص فيتامين ب1 قصف جوي ومدفعي مكثف في مدينة غزة و تقدم مفاجئ لآليات الجيش الإسرائيلي بعرض عسكري ضخم و تاريخي ... بوتين يحيي ذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني والدعم شمال كردفان إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة و خطيرة.. وتهدم نحو 50 منزلا في صحراء النقب وبن غفير يتوعد بالمزيد 5 دول إسلامية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إسرائيل ومنعت سفنها من التوجه إليها 4 مواقع جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي... تجعلك أكثر إنتاجية مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن الجهة المتورطة في محاولة اغتيال أمين عام نقابة الصحفيين في صنعاء الاعلام المصري يكشف تطورات المفاوضات بين حماس والكيان الصهيوني بشأن اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار البنك المركزي يفضح المليشيات ويكشف عن أسباب قراره بنقل مراكز البنوك من صنعاء إلى عدن
نفذت الرابطة اليمنية لأسر المخفيين قسرياً وقفة احتجاجية في جولة مذبح بشارع الستين بصنعاء احتجاجاً على طمس عدد من الرسومات للمخفيين قسراً من قبل مجهولين.
وتم وضع تلك الرسومات خلال حملات الكشف عن مصير المخفيين قسراً والتي كانت أخرها حملة ((الجدران تتذكر وجوههم )) والتي رسمت صور بعض المخفين قسرياً على جدران جسر مذبح بأمانة العاصمة بأنامل الفنان /مراد سبيع وبمشاركة أولاد المخفيين قسرياً أمثال / سلطان أمين القرشي , وعلى قناف وغيرهم من الرموز الوطنية.
وجاء في بيانهم إننا نؤكد اليوم وقوفنا أمام المكان التي رسمت فيه الصور وطمست لنعيد من جديد ونقف أمامها لنبعث للعالم بأننا ما زلنا متمسكين بحقنا الدستوري والإنساني بالمطالبة بمعرفة مصيرهم ومسألة ومحاكمة من ارتكبوا جرائم الإخفاء السياسي في اليمن خلال أربعة عقود من الزمن وهم ما زالوا يحاولون طمس جرائمهم بالطلاء لإخفاء الحقيقة عن العالم ولكننا على ثقة كبيرة بأننا واسر المخفيين قسرياًِ و سنضل مستمرين بالمطالبة بمحاكمة مرتكبي تلك الجرائم وكشف الحقيقة وأحياء ذكرى نضالهم الوطنية ورفض مشروع العدالة الانتقالية والاستمرار برسم وجوه المخفيين الأبطال والخزي والعار لمن أخفوهم عن الأنظار في سراديب زنزانات الاعتقال ..
ودعا البيان جميع منظمات المجتمع المدني والأحزاب السياسية والمنظمات المحلية الإقليمية والدولة وكل ذو ضمير حي ووطني للوقوف معنا في مطالبنا المشروعة ونحن سنظل نرسم وجوههم في كل مكان ونطالب الحكومة بالكشف عن مصيرهم ومحاكمة ومسألة من ارتكبوا تلك الجرائم عاجلاً , فما قاموا به من طمس للصور دليل كاف بأنهم ما زالوا مصرين على طغيانهم وظلالهم خافوا من تلك الصور لأنها ستحاكمهم بواسطة أبناء وأسر الضحايا الأبرياء.