بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية قصة البروفيسور اليمني الكبير الذي قرر إحراق جميع مؤلفاته وعددها 40 كتابا.. والسبب مؤلم! التعب وفقدان الشهية أبرزها.. تعرف على 7 أعراض لنقص فيتامين ب1 قصف جوي ومدفعي مكثف في مدينة غزة و تقدم مفاجئ لآليات الجيش الإسرائيلي بعرض عسكري ضخم و تاريخي ... بوتين يحيي ذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني والدعم شمال كردفان إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة و خطيرة.. وتهدم نحو 50 منزلا في صحراء النقب وبن غفير يتوعد بالمزيد 5 دول إسلامية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إسرائيل ومنعت سفنها من التوجه إليها
قال خطيب جمعه (لا حوار قبل الإقالة) الشيخ عبدالله صعتر بأنه لا حوار مع الجماعات المسلحة ولا حوار وبقايا العائلة في قيادة المؤسستين العسكرية والأمنية بل لا حوار على الثوابت الوطنية و أهداف الثورة.
ودعا صعتر رعاة المبادرة الخليجية وأحرار المؤتمر والجيش الموالي للثورة والشعب اليمني التعاون من أجل إستئصال أمراض اليمن في إشارة الى بقايا النظام السابق.. مؤكدا في الوقت نفسه إن الثورة مستمرة حتى تحقيق دولة المؤسسات.
وأضاف بأنه لاخيار ثالث لدى الثوار إما إكمال الثورة أو الموت أحرار ولن تؤثر الإغتيالات والتهديدات على مسيرة التغيير وأن من يحلم بعودة صالح فهو واهم لان زمن تقبيل الأحذية انتهى الى غير رجعه والعبودية لن تعود مادام الأحرار والحرائر على قيد الحياه.
ودعا الى ثورة المؤسسات قائلاً على جنود المعسكرات أن يكفوا أيدي قياداتهم عن الظلم وموظفي المؤسسات يمنعون مدراءهم عن الظلم بالطرق السلمية وأضاف لايمكن أن يكون حواراً وطرف يحمل السلاح فكيف يمكن مناقشتة وسلاحه موجه الى الطرف الأخر وقد جربنا الحوار من قبل فلن يكون حواراً حقيقياً إلا بنزع السلاح من كل الأطراف.
وإستغرب من عدم بسط الدولة نفوذها على مستوى الوطن .. وقال صعتر من غير المعقول ان نقول رئيس جمهورية إلا محافظة ووزير دفاع إلا معسكر.
وأشار بأن اليمن لن تكون آمنة وبمستقرة إلا بضمان رحيل بقايا العائلة والمفسدين فهو الطريق الوحيد لنيل الحقوق والحريات وحماية الأمن والاستقرار .
وفي تضامن مع الثورة السوريه قال خطيب جمعة الستين بأن نظام الأسد في سوريا انتهى والمسألة مسألة وقت ولن يفيده إيران وحزب الله وأن الثوار في سوريا منتصرون بأذن الله.