وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي بسبب معتقداتهم.. الحوثيون مستمرون في اختطاف وإخفاء 5 من ابناء الطائفة البهائية في اليمن شبوة.. عمال شركة النفط يستأنفون الإضراب ويطالبون بإقالة مسئولين اثنين
كشفت اليوم مصادر صحفية أن هناك مشاورات تجريها عدد من كتل المعارضة في الخارج وعلى رأس تلك الكتل الكتلة اليمنية للإصلاح والتغيير المعارضة, مشاورات مع فصائل وشخصيات يمنية في بريطانيا ودول أوروبية أخرى لتشكيل حكومة منفى. وقال العضو البارز في الكتلة والمرشح لانتخابات الرئاسة في اليمن عبد الله النعمان: هناك غموض في المشهد السياسي في اليمن بعد إعلان الرئيس علي عبد الله صالح العام الماضي أنه لن يرشح نفسه لدورة رئاسية جديدة بعد انقضاء 28 عامًا على توليه السلطة؛ لذلك تداعينا مع فصائل وشخصيات معارضة لإعلان حكومة منفى. وأضاف النعمان - بحسب صحيفة القدس العربي-: إن المشاورات حول إعلان حكومة المنفى جرت خلال الأيام القليلة الماضية في العاصمة البريطانية لندن, وضمت الرئيس السابق علي ناصر محمد، وحيدر أبو بكر العطاس أول رئيس وزراء لدولة الوحدة، وعبد الله الأصنج وزير الخارجية الأسبق، وعبده النقيب الأمين العام للتجمع الديمقراطي الجنوبي، وشخصيات أخرى.
وتابع النعمان: نحن نعد لعقد مؤتمر شامل للمعارضة اليمنية في بريطانيا خلال الفترة القصيرة المقبلة لإقرار مشروع الإنقاذ الوطني وإعلان حكومة منفى, تتولى قيادة اليمن خلال المرحلة الانتقالية؛ استعدادًا لإجراء انتخابات عامة استنادًا إلى دستور 1970. وكان النعمان الذي عمل من قبل سفيرًا لبلاده في جنوب إفريقيا ونائبًا لرئيس البعثة اليمنية الدائمة في المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف قد أعلن في يوليو الماضي, ترشيح نفسه لانتخابات الرئاسة في اليمن في أعقاب إعلان الرئيس صالح عدم ترشيح نفسه لدورة رئاسية جديدة.