هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة»
ﻛﻞ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﻗﺬﺭﺓ، ﻭﺑﻼ ﺍﺧﻼﻕ ﻭﻣﻔﺨﺨﺔ ﺑﺎﻟﺨﻴﺎﻧﺎﺕ !
ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻻﺗﺘﻮﻗﻌﻮﺍ ﺍﺑﺪﺍ ﺍﻥ ﺣﺮﻭﺏ ﺍﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺳﺘﻜﺘﻔﻲ ﺑﺘﺪﻣﻴﺮ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭﻣﺮﻛﺰ ﻧﻔﻮﺫ ﺻﺎﻟﺢ ﻭﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ، ﻭﺳﻴﺴﻤﺤﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﺑﻤﻴﻼﺩ ﻭﺗﻌﺎﻇﻢ ﻣﺮﻛﺰ ﻧﻔﻮﺫ ﺁﺧﺮ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ !
ﻓﻜﻞ ﻣﺮﻛﺰ ﻧﻔﻮﺫ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻳﺠﺐ ﺍﺿﻌﺎﻓﻪ ﺍﺻﻼ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﺴﻠﻢ !
ﻓﻤﺎ ﺑﺎﻟﻜﻢ ﻭﻗﺪ ﺍﺻﺒﺤﻨﺎ ﻭﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭﻣﻊ ﻳﻤﻨﻴﻴﻦ ﻳﻘﺎﺗﻠﻮﻥ ﺑﻌﻀﻬﻢ!
ﻓﻔﻲ ﺣﺎﻝ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﻟﻌﻔﺎﺵ ﻭﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ﻣﺪﻋﻮﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺤﺎﻟﻒ ،ﻓﻬﺬﺍ ﻻﻳﻌﻨﻲ ﺍﻧﻬﻢ ﻳﺮﻳﺪﻭﻥ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﺍﻥ ﺗﻨﺘﺼﺮ ﻭﺗﻬﺰﻡ ﺻﺎﻟﺢ ﻭﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ! ﺑﺪﻟﻴﻞ ﺍﻥ ﺍﻟﻬﺪﻧﺔ ﻟﻢ ﺗﺤﺼﻞ ﻓﻲ ﺗﻌﺰ ﻭﻣﺎﺭﺏ ﻭﻋﺪﻥ ﻭﺍﻟﻀﺎﻟﻊ! ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻇﻠﺖ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﺗﻘﺎﺗﻞ ﻭﺍﻟﺠﻴﺶ ﻳﻔﺘﻚ ﺑﻬﺎ ﻟﺨﻤﺴﺔ ﺍﻳﺎﻡ ﻭﻫﻢ ﺑﻼ ﺩﻋﻢ ﻭﺍﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺗﺘﻔﺮﺝ ﻻﻧﻬﺎ ﻓﻲ ﻫﺪﻧﺔ !
ﻭﺑﺎﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﻓﺎﻟﻬﺪﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﻛﻤﺎ ﻳﺒﺪﻭﺍ، ﻫﻮ ﺍﻥ ﺗﻨﺘﺤﺮ ﻭﺗﻤﻮﺕ ﻭﻫﻲ ﺗﺆﺩﻱ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻓﻘﻂ (ﻣﻄﻠﻮﺑﺔ ﻣﻨﻬﺎ) ﻭﻫﻲ ﺍﻧﻬﺎﻙ ﻭﺍﺿﻌﺎﻑ ﻭﺗﺸﺘﻴﺖ ﺟﻬﺪﻭﻗﻮﺓ ﺟﻴﺶ ﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ﻭﺻﺎﻟﺢ !
ﻭﻫﻨﺎ ﻳﺘﺤﻘﻖ ﺗﺪﻣﻳﺮ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﻋﻠﻲ ﻳﺪ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﻗﺪ ﺍﻧﻬﻜﺘﻪ ﻭﺍﺭﻫﻘﺘﻪ ﻭﺍﺳﺘﻨﺰﻓﺖ ﻗﻮﺍﻩ ﻭﻣﻮﺍﺭﺩﻩ ﻭﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻓﺮﺍﺩﻩ ﻓﻀﻼ ﻋﻦ ﺗﻬﺎﻟﻚ ﻋﻘﻴﺪﺗﻬﻢ ﺍﻟﻘﺘﺎﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻌﻨﻮﻳﺔ !(ﺍﺫﺍ ﻧﺠﺤﺖ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ)
ﻓﺘﻜﻮﻥ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻟﻠﺘﺤﺎﻟﻒ ﻟﻴﻜﻤﻞ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ ﺑﻀﺮﺏ ﻭﻗﺼﻒ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻤﻨﻬﻚ ﺍﺻﻼ ،
ﺍﻭ ﺑﻔﺮﺽ ﺷﺮﻭﻁ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺮ ﻋﻠﻲ ﻃﺎﻭﻟﺔ ﺍﻟﺘﺴﻮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺘﻔﺎﻭﺽ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ !!
ﺗﺠﺎﺭﺏ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﺮﻱ ﻋﻠﻲ ﺍﺭﺽ ﻭﺩﻭﻟﺔ ﻳﺘﺤﺎﺭﺏ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺑﻨﺎﺅﻫﺎ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻬﻢ ! ﺣﺘﻲ ﻭﻫﻢ ﻣﺸﺤﻮﻧﻮﻥ ﺑﺎﻻﺧﻼﺹ ﻭﻣﻘﺘﻨﻌﻮﻥ ﺑﺎﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﻌﺎﺩﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﺎﺗﻠﻮﻥ ﺑﻌﻀﻬﻢﻣﻦ ﺍﺟﻠﻬﺎ ! ﻭﻛﻼ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ ﺗﺪﻋﻤﻪ ﺩﻭﻟﺔ ﺧﺎﺭﺟﻴﺔ ﺗﺆﻣﻦ ﺑﻘﻀﻴﺘﻪ ﺍﻭ ﺗﻠﺘﻘﻲ ﻣﺼﺎﻟﺤﻬﺎ ﻣﻊ ﻧﻀﺎﻟﻪ ! ﺇﻻ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭﺓ ﺗﺼﺪﻣﻬﻢ ﻻﺣﻘﺎ، ﺑﺄﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺍﻟﺨﺎﺭﺣﻴﺔ ﻟﻴﺴﺖ ﻣﺴﺘﻌﺪﺓ ﻟﺘﻘﺎﺗﻞ ﻣﻦ ﺍﺟﻠﻪ ﺣﺘﻲ ﺍﻟﻨﺼﺮ ! ﺑﻞ ﻭﻻﺗﺮﻳﺪﻩ ﺍﻥ ﻳﻨﺘﺼﺮ ﺍﺻﻼ، ﻓﻜﻞ ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻳﺪﻩ ﻣﻨﻪ ﺍﻥ ﻳﻮﺻﻞ ﺍﻟﺨﺼﻢ ﺍﻟﻲ ﺃﺿﻌﻒ ﻣﺮﺍﺣﻠﻪ، ﻭﻳﻘﺒﻞ ﺑﺎﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻭﻁ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﺮﻓﻀﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺤﺮﺏ !!!
ﻭﻻﺗﻌﻨﻴﻬﺎ ﺑﺄﻱ ﺣﺎﻝ، ﺣﺠﻢ ﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﻨﻀﺎﻻﺕ ﻭﻗﺼﺺ ﺍﻟﺼﻤﻮﺩ ﺍﻟﻔﺪﺍﺋﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺎﺗﻮﺭﺗﻪ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﺯﻫﺮﺓ ﺣﺎﺿﺮﻫﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻓﻞ ﻧﺠﻤﻪ ﻭﺃﻣﻞ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻬﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺿﺎﻉ !!!