آخر الاخبار

الرئيس العليمي يبشّر بمعركة حاسمة ضد المليشيات ستنطلق من مأرب وبقية المحافظات ويؤكد :مأرب هي رمزا للجمهورية ووحدتها وبوابة النصر لاستعادة مؤسسات الدولة العليمي : مخاطبا طلاب كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب : من خلالكم سوف تحقق اليمن المعجزات من أجل بناء القوات المسلحة واستعادة مؤسسات الدولة كانت في طريقها إلى جدة ..شركة«أمبري» البريطانية تعلن استهداف سفينة حاويات في البحر الأحمر أبرز تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول هجمات الحوثيين ومصير الأزمة اليمنية خلال الاجتماع مع نظرائه الخليجيين بالرياض حصري - شحنة المبيدات الاسرائيلية المسرطنة..دغسان يتوسل قيادات حويثة لطمس الفضيحة ويهدد قيادات أخرى تربطه معها شراكة سرية بهذا الأمر ثورة الجامعات الأمريكية تتسع .. خروج محاظن الصهيونية عن السيطره الإدارة الأمريكية تناشد جميع الدول وقف دعم طرفي الحرب في السودان ... وزارة الأوقاف توجه تحذيرا شديد اللهجة لوكالات الحج وتتوعد باتخاذ الإجراءات القانونية الصارمة الأقمار الصناعية.. تكشف المواقع والأنفاق السرية تحت الأرض للحوثيين... صور تحدد التحركات السرية للمليشيا في دار الرئاسة ومحافظة صعدة ومنشئات التخزين تقرير أممي مخيف يكشف: ''وفاة طفل كل 13 دقيقة في اليمن بأمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات''

تمزيق الوطن والمواطن ونتائجه الكارثية
بقلم/ د. عبده سعيد مغلس
نشر منذ: 7 سنوات و 11 شهراً و 15 يوماً
السبت 14 مايو 2016 02:19 م
اوقفوا تمزيق الوطن وروابط المواطنة حملة التمزيق تتم بمنهجية منظمة على العقلاء والمخلصين في كل مكان وموقع أن يواجهوا هذه الحملة لإنقاذ الوطن والمواطنين.
علينا التفريق بين الوطن والمواطن والفكر المغلوط لنواجه الفكر المغلوط ونحارب الثقافة المغلوطة المتمثلة بالعصبية المذهبية والعرقية السلالية والمناطقية والقبلية والحزبية والتي غالباً ما تؤدي الى كراهية تنشاء عنها الغاء للأخر وهيمنة واخضاع مما يجعل المجتمعات تعيش في صراع وتوتر دائمين وتتكرر دورات الصراع وفقاً لمتغيرات موازين القوى والغلبة. يمكنك أن تكون منتمياً لأي عصبية من تلك العصبيات فتلك طبيعة الحياة لكن هذا الإنتماء لا يمنحك أي خصوصية أو تميز أو أفضلية تحت أي مسمى عن الأخرين فكلنا مواطنون في وطن، فإذا تخندق كل منا خلف عصبياته المتعددة تخيلوا كم عدد الأوطان التي سنعيش عليها وكم عدد المواطنات التي ستتعايش على ظهرها وكيف سيتم ضبط الصراعات التي ستنشاء جراء ذالك؟
فكروا في ذالك وتخيلوه