الأمم المتحدة: إنشاء "مناطق آمنة" في غزة خطوة مستحيلة
تفاصيل خطة الكيان الصهيوني لتهجير سكان قطاع غزة الى أوروبا عبر دول عربية
مأرب :حزب الرشاد ينظم أمسية شعرية وخطابية نصرة للأبطال في غزة العزة
ما هي قنبلة SPICE-2000 التي استخدمها الاحتلال في قصف غزة؟
انقسامات خطيرة تضرب مجلس الحرب الصهيوني...هذا ماحدث بين أفراد حراسة نتنياهو ورئيس الأركان الإسرائيلي
مباحثات يمنية مصرية تناقش تعزيز الأمن البحري ومكافحة الإرهاب
بوتين يطير إلى الإمارات والسعودية.. وبيان عاجل للكرملين يكشف المهمة
أجهزة أمن تعز تلقي القبض على 22 متهما بقضايا جنائية
التعاون الخليجي يجدد دعمه للرئاسي اليمني وفقا للمرجعيات الثلاث
موقع عبري يتحدث عن تفشٍ خطير لبكتيريا "الشيغيلا" بين جنود الاحتلال داخل غزة
إذا أردت أن ترتقي في عملك، فـ”الطيبة” لن تفيدك كثيرا كما أنها لن تنفع غيرك، لكن في حال كنت ذكيا فإنك ستحدث فرقا بارزا لا محالة، هذا ما توصلت إليه دراسة أجريت مؤخرا في عدد من الجامعات.
وبحسب الدراسات، التي أجراها أكاديميون من جامعات بريستول ومينيسوتا وهايدلبرغ، فإن الذكاء هو العامل الأساسي في النجاح، وليس الصفات الإيجابية للموظف من قبيل الروح المرحة أو الثقة والطيبة.
واعتمدت الدراسة على تنظيم عدد من الألعاب الجماعية، ثم قاست تعاون المشاركين وكيف نجحوا في تحقيق نتائج إيجابية.
فوجدت الدراسة أن ذوي الذكاء تفوقوا بشكل لافت من خلال التعاون مع فرقهم، وفي المقابل، لم يحرز بعض محدودو “النباهة” وطيبو الطباع، سوى نتائج محدودة، بالرغم من ميزاتهم الشخصية.
ويوضح البروفيسور أوغينيو بروتو، وهو أستاذ الاقتصاد في جامعة بريستول، أن الدراسة سعت إلى إيضاح ما يجعل الناس مفيدين للغير، لا لأنفسهم فقط.
وبحسب بروتو، فإن الذكاء شرط أساسي للنجاح في العمل، الذي يقوم على المجموعة، أما الأمور المتبقية مثل القلب الطيب والسلوك الحسن، فأمور تساعدنا لكنها لا تحدث فارقا كبيرا.ؤ