لاعب ليفربول: صلاح "ضحية".. و"هدوؤه" سبب المشكلة
لماذا تتردد واشنطن في الرد على هجمات الحوثيين في البحر الأحمر؟ - تقرير
الغذاء العالمي يعلن توقيف المساعدات الإنسانية في مناطق سيطرة الحوثيين لهذا السبب
دعا لوقفها فورًا.. التهديدات الحوثية للملاحة الدولية والأمن البحري غير مقبولة
سيدة أعمال صينية تعمل في اليمن تعتنق الإسلام.. شاهد لحظة نطقها للشهادتين
أبطال آسيا: صدارة مستحقة للإتحاد والهلال
الجيش الإسرائيلي يعلن عن أعلى حصيلة يومية في عدد قتلاه بمعارك غزة
خطة جديدة تمولها الإمارات وأميركا تستهدف ''باب المندب''
محكمة في صنعاء تحكم بالإعدام تعزيرا بحق الناشطة فاطمة العرولي بتهمة التخابر
حصيلة شهداء غزة ترتفع والإحتلال يقطع الإتصالات والإنترنت
أدان المجتمع الدولي القاعدة وداعش وجعل منهما منظمات ارهابية لاستخدامهما مفخخات لقتل الأبرياء من المدنيين وشن حربه العالمية ضدهما، بينما مليشيا الحوثي الإنقلابية في اليمن استخدمت المفخخات لنسف البيوت وقصفت بالسلاح الثقيل المدن اليمنية وحاصرت السكان وجوعتهم وزرعت الألغام وجندت الأطفال واختطفت وقتلت وأخفت أصحاب الرأي والصحفيين وجعلتهم دروع بشرية، ومارست جرائم ضد الإنسانية في اليمن شملت كل ما حرمته القوانين الإنسانية الدولية واعتبرته جرائم حرب، زرعت الألغام في الممرات الدولية وهددت السلم الإقليمي والدولي، لم تعترف بقرارات الأمم المتحدة، وأطلقت النار على مبعوث الأمين العام السابق في صنعاء، واستقبلت المبعوث الأممي الحالي بإطلاق سبعة صواريخ باليستية على المدن السعودية، كل ذلك يؤكد أن مليشيا الحوثي الإنقلابية هي جماعة ارهابية مثلها مثل القاعدة وداعش فلقد مارست كل الجرائم الإنسانية ضد شعب اليمن وتمارس اليوم أخطر أنواع الإرهاب ضد المدن السعودية بقصفها بالصواريخ، إن إرهاب الصواريخ الباليستية على مدن المملكة أخطر من ارهاب مفخخات القاعدة وداعش، ولولا قدرات المملكة القيادية والدفاعية لعانت المدن السعودية من جريمة وكارثة إنسانية مروعة بحق المدنيين، على المجتمع الدولي ومجلس الأمن ممارسة واجباتهم وتصنيف مليشيا الحوثي الإنقلابية جماعة ارهابية ومواجهة إرهابهم كما يواجه ارهاب القاعدة وداعش فهم خطر على الأنسانية والوجه الأخر للقاعدة وداعش، أذرع الإرهاب الإيراني ومن معهم على المنطقة والعالم، ولقد حذّر من خطورتهم على اليمن والعالم فخامة الرئيس هادي منذ ما قبل جيهان واحد واثنين لقد كان إنقلابهم كارثة على اليمن والعالم والإنسانية .