غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري
مرة كنت مع يحيى الحوثي في لقاء متلفز، فقال مفاخراً بأن "القرآن نزل في بيتنا".
قلت له حينها "الذي أعرفه أن القرآن نزل في بيت محمد بن عبدالله، وليس في بيت بدر الدين الحوثي".
ومرة قال إن الكلام الذي أقوله هو كلام النواصب من أمثالي، وأعطانا محاضرة عن الإمامة وشروطها.
وهاهو اليوم بوصفه وزيراً لما يسمى بوزارة التربية في حكومة المليشيات يعبئ عقول الأطفال بخرافات الولاية والإمامة، وبأفكاره عن الجهاد ضد النواصب والأمويين.
ويكذب عليهم أن الإسلام الذي عرفناه بعد ثورة سبتمبر، هو إسلام الأمويين والوهابيين والنواصب الكافرين.
وغير تلك من الأفكار التي تعبأ بها عقول الأطفال في مخيمات صيفية طائفية تعمل على تلغيم مستقبل اليمنيين.
نحن يا سادة في عصر الكهنوت...
عصر آل بدر الدين الذين يقولون للأطفال إنهم "آل محمد"...
عصر الإسلام الذي قال الحوثي إنه "خرج من بيت بدر الدين الحوثي"...
وأخشى أن يكون خرج ولم يعد...!