عدن.. المالية تعلن صرف مرتبات 95 بالمائة من موظفي الدولة عبر البنوك
عيدروس الزبيدي يلوح بما سيحدث حال الاتفاق مع الحوثيين ويؤكد: ''تم تهميشنا في الرياض''
تواصل المعارك الطاحنة بين الجيش والدعم السريع وسط الخرطوم
قصف روسي هو الأعنف وقتلى وجرحى وحرائق لمدن أوكرانية.. وموسكو تعلن إحباط هجوماً بالمسيرات
الكشف عن اعترافات جديدة لخلية زرع ألغام حوثية
محمد بن سلمان يرد على اتهام السعودية بممارسة الغسيل الرياضي ويكشف رياضات جديدة
انخفاض أسعار النفط بشكل مفاجئ وسط مخاوف اقتصادية
لو لاحظت هذه الأعراض تظهر في جسمك فأنت بحاجة لفيتامين D
الكشف تفاصيل مثيرة عن المنزل المعجزة في درنة و كيف صمد في وجه الإعصار المدمر
ماذا قال نتنياهو أمام بايدن عن التطبيع مع السعودية وحل الخلافات مع العرب؟
لم يعد صمتُكَ يادكتور رشاد من ذهب كما قد تظن بل أصبح اليوم صمتاً من خشب! وكأنّك بذلك تؤكد ما يُرادُ منك: أن تكون مجرد حصان طروادة الخشبي الذي تقافز من داخله الخصوم ليحرقوا المدينة ومن فيها ويسقطوا الدولة بعد أن تخفّوا مختبئين داخل الحصان الخشبي الضخم!
ظن أهل طروادة أنّ الآلهة منحتهم هديّة النصر حين وجدوا الحصان العجيب! وما عرفوا أن أعداء مدينتهم يتخفّون مختبئين بداخله!
وحين جئت يادكتور رشاد ظنناك هديّة القدَر بعد انتظارٍ مرير!
وإذا بقراراتك واعتراضك على الاتحاد الأوروبي بسبب وقوفه مع وحدة بلادك أكثر مرارةً درجة السُّم! سيحاكمك التاريخ وسنحاكمك نحن قبله!
نحن الذين فرحنا بقُدومك فإذا أنت قَدُّومٌ لتكسير شجرة البلاد الكبرى .
. مجرد قدّومٍ في يد غيرك!
صمتُكَ خيانة وهم يقتطعون لحم البلاد أمام ناظرَيك!
كم بقي في عمرك يادكتور حتى تخشى على ما تبقّى منه؟! لاشيء يُسعِدُ إمامة صنعاء المتربّصة إلاّ دمامة مايحدث في عدن وانفصالها المُعلن!
بينما تصمُت أيها الشجاع الذي جبُنَ عن زيارة أبطال مأرب وسقطرى!
لكنه جَرُأَ أن يعترض على بيان الاتحاد الأوروبي لأنه يقف مع اليمن الكبير وسيادته! يادكتور رشاد ..
إلى متى ترضى بهذا الدور الخشبي الصامت ولا أريد أن أقول الخائن؟ العالَمُ كُلُّهُ مع اليمن الكبير ووحدة شعبه عداك!
قُل للتحالف والانتقالي: أنتما تثبّتان إمامة صنعاء وتُسعدانها وتميتان الجمهورية بتقسيمكما لليمن أيها الأشقياء! قُلْها أيها العجوز الحاذق لشعبك على الأقل! .
. قُلْها للتاريخ! قُلْها لي أنا! أنا الذي يشعر بالندم اليوم على ابتهاجه بقدومك ذات ليلةٍ بائسة ..
قُلْها ياحصان طروادة الخشبي الجديد!