إنتر ميلان ونابولي سيخوضان مباراتهما الأخيرة .. تأخير موعد المواجهة
تن هاج مرشح للعودة لقيادة أياكس أمستردام
بسبب حرب غزة.. بريطانيا تعلن عن إجراءات ضد إسرائيل تعد الاولى في تاريخها
رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمة عاجلة ويلتقي أحمد الشرع .. تفاصيل
الجيش السوداني يوجه ضربة قاصمة لظهر مليشيا الدعم السريع بدارفور
ماذا يعرف العرب عن مشروع إيستر الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟
الخميس القادم اجازة رسمية
الاتحاد الأوروبي يستضيف لقاء لكبار المسؤولين الإنسانيين بشأن اليمن و 116 منظمة دولية تحذر المانحين من كارثة قادمة تهدد اليمنيين ..
اليمن تعلن موقفها من التصعيد العسكري الإسرائيلي في شمال وجنوب غزة
تحسن طفيف في أسعار الصرف
حين تجلس متأملا ما أمضيت من عمرك متأملا فيما سيأتي وأنت على عتبة لا باب لها تطرقه، ولا طريق خلفها تعود بأدراجه!
تتفقد بيديك أطرافك ونبض بين ضلعين وخصلة من شعرك تركت صويحباتها وانحدرت على صدرك كأنما أرادة أن تشاركك ذات الإحساس.
وأنت ترى ما يفتح الله لك في ذهنك وما يريك من كرمه وفضله عليك فتعجب له وقد كنت تحسب أنك بها مهين ولا تكاد تبين!
في أقصى حالات خوفك وترقبك لما يجري حولك ومالا تفهم!
وفي أقرب حالات فهمك لما حولك وإن رأيتهم يخوضون فيه تائهين!
في أعلى قمة يمكنك الله منها يطوى لك بها من الكون وما يدب عليه،
وفي أعمق حفرة تسقط بها لا تكاد تبصر بها اصبعك في ساعة من ألمك وقلة حيلتك.
في أجمل حلة تلبسها وعطر يملأ أنفاسك وما حولك، فتزهوا نفسك كأن ليس بها إلا هي !
وفي عراء من روحك يستنكر الوجوه ويرتاب لنسمة هواء لا يعلم من أي وادٍ أتت وما تحمل.
في كل ذلك وعلى عتبتك تلك ترى النور وقد تشقق بها السحاب وصنع على وجنتك خط من ذهب.
وفي عقلك تبصرة وتبيانا , وفي روحك خافق رقيق.
وبشرا تشبه يد الأم التي تضمك إليها فكأنها هدية العيد.
@H_Hashimiyah