آخر الاخبار

السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية الزنداني : هجمات الحوثيين لا تضر سوى باليمن واليمنيين وأشقائهم العرب نجم الإتحاد السعودي يغادر النادي نهاية هذا الموسم

64 مليون إنسان سيكونون في قبضة الفقر بنهاية 2010م

السبت 16 يناير-كانون الثاني 2010 الساعة 09 مساءً / مأرب برس- (CNN):
عدد القراءات 4150

حذر البنك الدولي، الجمعة، من أن آثار الأزمة الاقتصادية العالمية والتي قال أنها ربما تستمر لسنوات طويلة مقبلة، و إن نحو 64 مليون إنسان سيسقطون في قبضة الفقر مع نهاية العام الجاري.

وقال روبرت زوليك رئيس البنك الدولي إن "العالم سيظل يعاني تداعيات سلبية للأزمة الاقتصادية لسنوات، لافتا إلى أن على القطاع الخاص أن يضطلع بدور أكبر مع تراجع خطط التحفيز الحكومية."

روابط ذات علاقة

وحول أوضاع الدول النامية قال المسؤول الدولي ""إنها مسألة وظائف ونمو اقتصادي.. أما بالنسبة للدول الفقيرة الكثيرة جدا فانه ألم صعب يحسه الملايين من الجوعى والمرضى مع تأثير ملموس على جيل من الأطفال لسنوات كثيرة."

وشدد البنك الدولي غير مرة، على أن مصلحة الدول المتقدمة تتمثل في أن تساعد الاقتصاديات الناشئة على الخروج من الأزمة لأنها قد تكون مصدرا للنمو، وقال زوليك "مساعدة العالم النامي أثناء هذه الأوقات الصعبة هو شيء في مصلحتنا جميعا."

وكان البنك حذر ارتفاع معدلات البطالة في 2010 بسبب أزمة الكساد العالمي، قائلا "إنه رغم الانتعاش البطيء الذي سيعقب حالة الركود فان النشاط الاقتصادي العالمي سيعاني ارتفاع معدلات البطالة."

وقال البنك في تقرير أصدره مارس/آذار الماضي "إن عام 2009 شهد حالة من التباطؤ الملحوظ في معدلات النمو بالنسبة لاقتصاديات الدول النامية بشكل عام، كما شهد ضعفا في الانتعاش في العام المقبل."

وأشار التقرير إلى أن "الدول النامية بحاجة إلى زيادة في التمويلات الخارجية تقدر بنحو 1.3 تريليون دولار أمريكي، بما في ذلك تغطية العجوز في الحسابات الجارية،" مضيفا انه "بالتزامن مع انخفاض تدفقات رؤوس الأموال، والتعثر في تسديد الديون المستحقة تتولد اكبر فجوة تمويلية في أوروبا ووسط آسيا وأمريكا اللاتينية وأفريقيا."