الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة»
الحب جنون كما يقال، وتعدد وسائل التعبير عن المشاعر وتختلف من شخص لآخر، وبحسب طبيعة العلاقة بين الحبيبين، وفى كل يوم تظهر طريقة جديدة للتعبير عن المشاعر بما يؤكد بالفعل بأن الحب جنون، وفى مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية بمصر لجأ أحد المدرسين لطريقة غريبة لطلب الزواج من محبوبته وذلك بتعليق لافتة فى الشارع العام يعبر عن حبه ويطلب الزواج فيها من حبيبته.
وقد قام أحد المعلمين فى مدينة شبين الكوم ويعتقد أنه مدرس لغة إنجليزية بتعليق لافتة فى الشارع يعبر فيها عن حبه ويطلب الزواج من حبيبته وكتب على اللافتة “المستر بيحبك وبيغير عليكي، إوعى تسيبيه، هيموت من غيرك، تتجوزيه”، وهذه اللافتة عند نشرها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي تباينت فيها ردود الأفعال والتكهنات والتعليقات رغم أن أحداً لم يعرف من هو المدرس ومن هي محبوبته.
البعض توقع أن يكون المدرس معلم لغة إنجليزية وأن محبوبته طالبة عنده، والبعض الأخر توقع أن يكون يحب أحد زميلاته فى العمل، والبعض توقع أن تكون حبيبته ليست مدرسة وليست طالبة، فاللافتة لم توضح اسم المعلم ولا من هى محبوبته ويظل الطرفان فقط والمحيطين بهم هم من يعرفون المدرس ومحبوبته، ولكن الجميع اجتمع على أن هذه الطريقة هى من الطرق الجديدة للتعبير عن الحب وطلب الزواج.
وقد أثارت اللافتة اهتمام العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ما بين مؤيد للطريقة حيث أنها لم تجرح مشاعر أي من الطرفين، وأنها طريقة جيدة للتعبير عن المشاعر وطلب الزواج، والبعض أستقل الموضوع بالسخرية، والبعض الآخر طالب بفتح تحقيق فى الأمر ومعاقبة المدرس، ولكن فى النهاية اتفق البعض أو اختلف فهي طريقة للتعبير عن المشاعر بصدق لكونها لم تجرح أحد ولم يذكر على اللافتة أي أسماء.
.