شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
أفاد دبلوماسيون مطلعون على محادثات السلام حول ليبيا أن دولة الإمارات حثت الجنرال المتقاعد خليفة حفتر على مواصلة القتال ضد حكومة الوفاق المعترف بها دوليا وعدم قبول الهدنة التي دعت إليها تركيا وروسيا.
جاء ذلك بحسب ما نقلت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، عن الدبلوماسيين (لم تسمهم)، السبت، وذلك قبل يوم من انعقاد مؤتمر برلين المقرر حول ليبيا. وقالت الصحيفة إن حفتر قال إنه سيشارك في المؤتمر، غير أنه لم يبد أبدا أي استعداد لقبول أي اتفاق لا يعطيه السيطرة الكاملة على البلاد.
وأضافت نقلًا عما قالت إنهم 3 دبلوماسيين مطلعين على المفاوضات أن الراعي الأجنبي الرئيسي لحفتر، الإمارات حثته على مواصلة القتال وعدم قبول وقف إطلاق النار. وبحسب الصحيفة، فإن قادة الحكومة المدعومة من الأمم المتحدة في طرابلس، أظهروا استياء من ضرورة التوصل إلى تسوية مع حفتر.
وأشارت إلى تصريح لرئيس المجلس الأعلى للدولة الليبي خالد المشري، في مقابلة قال فيها إن "تركيا ستساعدنا قدر المستطاع لصد هجوم قوات حفتر". وتستضيف العاصمة الألمانية، برلين، غدا الأحد، مؤتمرًا حول ليبيا، من المقرر أن يشارك فيه ، كل من الولايات المتحدة ، وروسيا، وفرنسا، وبريطانيا، والصين، وألمانيا، وتركيا، وإيطاليا، ومصر، والإمارات، والجزائر، والكونغو.
كما يحضر المؤتمر المرتقب، فائز السراج، رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية، المعترف بها دوليا، والجنرال المتقاعد خليفة حفتر. ويشارك فيه أربع منظمات دولية ممثلة في: الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الإفريقي، والجامعة العربية، فيما لم تُدع كل من تونس وقطر واليونان والمغرب، رغم اهتمامها بالملف الليبي. وبحسب نيويورك تايمز، لم تظهر أي من القوى الأجنبية الضالعة في ليبيا - بدافع من المصالح التجارية أو الجيوسياسية أو التنافسات الإقليمية والأيديولوجية - أي استعداد للتراجع حتى الآن.
وبمبادرة تركية روسية، جرت الاثنين محادثات في موسكو، لوقف إطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد. ووقع السراج، على اتفاق لوقف إطلاق النار، خلال المباحثات، بينما طلب حفتر، الثلاثاء، مهلة يومين لإجراء استشارات، إلا أنه غادر العاصمة الروسية موسكو دون التوقيع على الهدنة. وتشن قوات حفتر، منذ 4 أبريل/ نيسان الماضي، هجومًا للسيطرة على طرابلس، مقر الحكومة الشرعية، ما أجهض جهودًا كانت تبذلها الأمم المتحدة لعقد مؤتمر حوار بين الليبيين.