كتائب القسام تعلن عن دك مقر قيادة الجيش الإسرائيلي في نتساريم فوربس تكشف عن قائمة أغنى العائلات في العالم العربي غوغل تطلق تحديثات أمنية طارئة لحماية متصفح Chrome.. تفاصيل شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة الأربعاء 15 يوليو/تموز، أن القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا أسفرت عن انخفاض نسبة المهاجرين إلى اليمن بنسبة 90 في المئة.
جاء ذلك وفق بيان نشره مكتب المنظمة في اليمن عبر حسابه على "تويتر".
وتعد اليمن، وجهة المهاجرين من دول القرن الإفريقي، لا سيما الصومال وإثيوبيا، ويهدف العديد منهم الانتقال في رحلتهم الصعبة، إلى دول الخليج، خصوصا السعودية.
وذكر البيان، أن "انخفاض أعداد المهاجرين إلى اليمن بنسبة 90 في المئة جاء خلال الفترة من فبراير/ شباط إلى يونيو/حزيران الماضيين".
ولفت البيان، إلى أن "القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا تسببت بقطع السبل بعشرات الآلاف من المهاجرين الإثيوبيين أثناء رحلاتهم (في اليمن)".
وحذر من أن "هؤلاء المهاجرين يواجهون مخاطر متزايدة في جميع أنحاء اليمن، دون حصولهم على الخدمات الحيوية، أو توفر وسيلة تمكنهم من العودة إلى وطنهم".
وأشار البيان، إلى أنه مع" إغلاق الطرق عبر البلاد، ونقل المهاجرين قسرا بين المحافظات اليمنية، فإن حوالي 14 ألف و500 مهاجر على الأقل أصبحوا عالقين في عدن ولحج (جنوب)، وصعدة(شمال)، ومأرب (شرق) .
ونقل البيان عن رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن كريستا روتنشتاينر قولها، "منذ ما يقارب 6 سنوات، واليمن مكان غير آمن للغاية بالنسبة للمهاجرين".
وأضافت روتنشتاينر، أن "جائحة كورونا جعلت هذا الوضع أسوأ"، مشيرة إلى أن المهاجرين "أضحوا كبش فداء بوصفهم ناقل للفيروس، ونتيجة لذلك أصبحوا يعانون من الإقصاء والعنف".
ويشهد اليمن، للعام السادس، حربا عنيفة أدت إلى إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم، حيث بات 80 بالمئة من السكان بحاجة إلى مساعدات إنسانية، ودفع الصراع الملايين إلى حافة المجاعة.