العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
لوحت اللجنة الأمنية العليا إلى قيامها بحل أحزاب تكتل اللقاء المشترك المعارضة" بعدما اتهمتها بالوقوف مع من تصفهم بـ"المتمردين الحوثيين و"دعاة الانفصال"، في الجنوب و"التورط والضلوع بشكل علني ومكشوف في تأييدهم ودعمهم".
ووصفت اللجنة الأمنية العليا التي يرأسها رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح في بيان صحفي لها نشرته صحيفة البيان الامارتية يوم أمس الجمعة- أحزاب "المشترك بـ"تحالف الشيطان" الذي قالت إنه "تم بين دعاة الردة والعودة إلى عهود الكهنوت الإمامي ودعاة التفرقة والتمزق ومن يناصرهم من عناصر الإرهاب في تنظيم القاعدة"وفق تعبير البيان
وأشار بيان اللجنة الأمنية إلى أنها قد تعمل على حل الأحزاب السياسية المعارضة وإلغاء التعددية الدستورية والديمقراطية، معتبرة أن "أي تشجيع على الخروج على الدستور والنظام والقانون سوف يمس شرعية هذه الأحزاب وأساس وجودها قبل غيرها". وفي اشارة منها إلى حزبي الإصلاح والاشتراكي قطبي المشترك الأهم في اليمن.
وقال البيان أن "أحزاب اللقاء تورطت في تقديم التبريرات والغطاء لتلك العناصر لارتكاب المزيد من الأعمال التخريبية والفوضوية التي تستهدف أمن الوطن واستقراره ووحدته الوطنية وسلمه الاجتماعي وتجاوز الدستور والنظام والقانون"، وأنها "تناست أن شرعيتها وممارستها لعملها السياسي مستمد أساساً من الالتزام بالدستور والقوانين النافذة ومن النظام الديمقراطي التعددي الذي ينضوي تحت مظلته الجميع في الوطن ومن حالة الأمن والاستقرار والسلم الاجتماعي".
واعتبرت اللجنة "أن من يعتقد أن اللجوء إلى سياسة إشعال الحرائق والفتن وتأزيم الأوضاع يمكن أن يحقق له أي فائدة تذكر أو توصله إلى تحقيق أي من أهدافه للنيل من الوطن"-واهم وخاسر"- وفق تعبير البيان.