بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية
قالت المليشيات الحوثية انها كثفت عملياتها العسكرية في البحر الأحمر خلال الأيام الماضية
وزعمت إن استئناف الهجمات البحرية بوتيرة عالية خلال اليومين الماضيين جاء استجابة منهم للواجب الديني والأخلاقي في دعم صمود المقاومة الفلسطينية في غزة، لكن الكاتب والمحلل السياسي عبدالفتاح الحكيمي اوضح في تصريح خاص لمأرب برس ان تصعيد المليشيات الحوثية للعمليات العسكرية في البحر الأحمر ياتي إنتقاماً لهجوم إسرائيل على القنصلية الإيرانية في دمشق الأسبوع الماضي، والذي تسبب بمقتل سبعة من قادة الحرس الثوري الإيراني ومن ضمنهم محمد رضا زاهدي المخطط والمدبر لعمليات الموت في البلدان العربية. وقائد الحرس الثوري الإيراني في سوريا.
ونوه الحكيمي إن كل برنامج تصعيد الهجمات البحرية خصوصاً الذي اعتمده الحوثيون منذ ثلاثة أشهر ضد سفن حربية أمريكية و بريطانية كان بإشراف مستشاري الحرس الثوري الإيراني في الحديدة وصنعاء تحت الأرض ضمن خطة تصعيد انتقام أدوات الخميني لمصرع مستشاري الحرس الثوري السابقين في دمشق وقيادات حزب الله اللبناني في تلك الفترة وكذلك مؤخراً قبل أسبوع.
وقبل ايام أعلن القيادي الشيعي "عبدالعزيز المحمداوي رئيس أركان هيئة الحشد الشعبي العراقي، إن من وصفه بـ"محور المقاومة"، في اليمن والعراق ولبنان ينتظر رأي الزعيم الشيعي علي خامنئي بعد الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في "دمشق"، وقتل قادة عسكريين في الحرس الثوري.
وأضاف رئيس أركان "هيئة الحشد الشعبي" في العراق"نحن بانتظار قرار قائد الثورة (خامنئي ) لنرى ماذا بعد؟ وما هو الرد على ما جرى من اعتداء (إسرائيلي) على قنصلية إيران بدمشق وقتل بعض من قادة من الحرس الثوري".
وأضاف الحكيمي في تصريحه لمأرب برس " ان لا علاقة لهجمات الحوثي في اليمن ولا أدوات الخميني الأخرى في لبنان والعراق بدعم المقاومة الفلسطينية الذي كان يجب أن يكون من بداية العدوان الصهيوني الغاشم قبل ستة أشهر .