الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
وفاة فنان خليجي شهير ومن الرواد الأوائل
روسيا في مجلس الأمن تكشف للعالم عن تعرض قطاع غزة للقصف بأكثر من 50 ألف قنبلة
غارات أمريكية وبريطانية على احد الجزر الاستراتيجية بمحافظة الحديدة التي يتمركز بها قوات الحرس الثوري الإيراني.. تفاصيل الخسائر
ما حقيقة إرسال يمنيين للقتال في السودان؟ ودولة خليجية متورطة
استدعت إسرائيل الأربعاء سفيريها في إيرلندا والنرويج "لإجراء مشاورات طارئة" بعد تحرك هذين البلدين نحو الاعتراف بدولة فلسطين، محذرة إسبانيا من اتخاذ خطوة مماثلة.
وقال وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان "لقد أصدرت تعليماتي بالاستدعاء الفوري لسفيري إسرائيل لدى أيرلندا والنرويج للتشاور في ضوء قرارات هذه الدول بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.. إنني أبعث برسالة واضحة لا لبس فيها إلى دبلن وأوسلو: إسرائيل لن تبقى صامتة في وجه أولئك الذين يقوضون سيادتها ويعرضون أمنها للخطر".
واعتبر أن "قرار اليوم يبعث برسالة إلى الفلسطينيين والعالم: الإرهاب يؤتي ثماره. بعد أن ارتكبت منظمة حماس الإرهابية أكبر مذبحة لليهود منذ المحرقة، وبعد ارتكاب جرائم جنسية بشعة شهدها العالم، اختارت هذه الدول مكافأة حماس وإيران بالاعتراف بالدولة الفلسطينية".
وأضاف: "هذه الخطوة المشوهة من قبل هذه الدول هي ظلم لذكرى ضحايا 10 يوليو، وضربة للجهود الرامية إلى إعادة الرهائن الـ 128، ودعم لحماس والجهاديين الإيرانيين، الأمر الذي يقوض فرصة السلام ويشكك في حق إسرائيل في الدفاع عن النفس".
وشدد على أن "إسرائيل لن تبقى صامتة، وستكون هناك عواقب وخيمة أخرى"، محذرا من أنه "إذا واصلت إسبانيا عزمها على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فسوف يتم اتخاذ خطوة مماثلة ضدها".
وأكد أن "الحماقة الأيرلندية النرويجية لا تردعنا، ونحن مصممون على تحقيق أهدافنا: إعادة الأمن لمواطنينا، وتفكيك حماس، وإعادة الرهائن إلى الوطن. ولا توجد أسباب أكثر عدالة من هذه