تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق
في أول جمعة بعد عيد الفطر المبارك خرج مئات الآلاف اليوم إلى ميدان الستين لتأدية صلاة الجمعة التي أسموها بجمعة " التصعيد الثوري " حيث توافدت حشود المصليين من كل مكان ، وقد أكد شباب الثورة أن التصعيد آت لا محالة ودعوا الشباب أبناء اليمن إلى التصعيد حتى في الحارات من أجل تسريع الحسم الثوري .
وقد قال خطيب الجمعة الشيخ / علي أحمد شرف الدين أن النصر سيكون من حليفينا وأن هذه الجمعة هي جمعة وحدة الصف في كل بيت وفي كل إنحاء الوطن ، ودعا إلى ضرورة توحيد العمل الجماعي وقال : خرجنا كلنا أحرار ولم نخرج من أجل شخص واحد وليس طائفة معينة وإنما خرجنا لنصرة هذا الوطن .
وأضاف بقولة : هيها ت لمن يريد أن يفرق صفنا لأننا خرجنا ثابتين وموحدين ونتوعد بالتصعيد حتى تتحقق كل أهدافنا لنضمن مستقبل أبنائنا ، نريد أن نغير النظام بخير منه وهذا حقكم المشروع الذي لا يستطيع أحد أن يمنعكم .
وقد طالب الخطيب أبناء القوات المسلحة بقولة : نطالب إخواننا في القوات المسلحة ألا يكونوا ورقة في يد أحد وأن يكونوا يدا واحده مع أبناء الشعب.
هذا وقد ردد الثوار عدة شعارات منها " يا صنعاء ثوري ثوري نحو القصر الجمهوري " جمعتنا جمعة تصعيد والحسم الثوري آت أكيد " يا الله ياذا المن انصر ثوار اليمن .
ثم بعد ذلك صلوا صلاة الجنازة الذي توفي يوم العيد متأثراً بجراحة جراء إصابة في الرأس في شارع الجزائر من قبل بلاطجة بقايا النظام العائلي .
هذا وقد دعت اللجنة التنظيمية لشباب الثورة أبناء الشعب اليمني في كافة المدن اليمنية الخروج في مسيرة مليونية يوم الأحد الساعة الثالثة عصراً ، كما أقر شباب الثورة نقل الثورة من الساحات إلى الحارات، في أولى خطوات التصعيد السلمي للثورة.