آخر الاخبار

تفاصيل أول زيارة حكومية لسفينة روبيمار منذ غرقها في البحر الأحمر من زغط الى زغط ومن بيت الى بيت..صراع الاجنحة الحوثية ينفجر وسلطان السامعي يتحدث عن حرب أهلية في مناطق جماعته :أنا وصلّت رسالتي والأيام بيننا قائد قوات الأمن الخاصة بمارب : مليشيا الحوثي الإرهابية تستخدم النساء والأطفال لزعزعة الأمن وسنقدم الدعم للشرطة النسائية عاجل .. السلطة المحلية بمحافظة مأرب: جميع الطرقات من جانبنا مفتوحة منذ قرابة 3 أشهر ونستغرب تأخر الحوثي كل هذه المدة للتعاطي مع مبادرة فتح الطرقات عاجل: المليشيات الحوثية تقصف مديرية الوداي القريبة من الحقول النفطية بأحد الصواريخ الباليستية قائد القيادة المركزية الأميركية يلتقي بكبار القادة العسكريين السعوديين ويناقش معهم أبرز المخاوف الأمنية تحركات تجريها الرياض ولندن لوقف هجمات الحوثيين و سبُل إحراز تقدم في عملية السلام باليمن انهارت بعد فوز الملاكمة السعودية عليها.. شكاوي من المشجعين السعوديين والبطلة السعودية.. كيف استغلت مليشيا الحوثي أحداث غزة لضرب موانئ اليمن وانعاش موانئ سلطنة عمان.. . ميناء صلالة يطلق خيارات الخدمة البديلة لشركات الشحن كيف أثرت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر على الاقتصاد العالمي وغلاء الاسعار في اليمن؟

برلمانيون في المؤتمر يحذرون الحكومة من الفلتان الأمني بعد اختطاف 4 فتيات بتعز

الإثنين 13 فبراير-شباط 2006 الساعة 05 مساءً / مأرب برس / خاص
عدد القراءات 4079

رفع 17 عضو من المؤتمر الشعبي العام اليوم رسالة إلى رئيس مجلس النواب وأعضاء هيئة الرئاسة شكوى بالأحداث التي حصلت مؤخراً في مدينة تعز وبعض المدن الرئيسية. وكتب أعضاء المؤتمر في رسالتهم "هناك العديد من الاختلالات الأمنية تحدث في تعز تمثلت باختطاف الفتيات التي بلغت حتى الآن أربع حالات، وقتل 3 من أصحاب العربيات في المدينة، وإطلاق النار ليلاً مع انتشار ظاهرة المسلحين في الأزقة وعلى مداخل الشوارع". وأضافت الرسالة ومن أهم الاختلالات "ظاهرة انتشار تعاطي الحبوب والمخدرات بشكل مخيف، ووقوف الشباب أمام مدارس البنات، وقيام مسلحين يلبسون الزي العسكري، يقومون بابتزاز المواطنين والباعة المتجولين وبائعي الأرصفة، وغيرها في حين الجهات الرسمية تنكر علاقتها بها".فيما اعتبر شوقي القاضي -عضو لجنة الحقوق والحريات- أن هذه الظاهرة تنم إلى أي مدى وصل التفلت الأمني وهي ظاهرة خطيرة وصلت مستوى متدني من أداء الأجهزة الأمنية، يعود السبب الأول فيها إلى البلطجية والمتنفذين الذين تستعين بهم المؤسسات الرسمية حيث صارت عندها عرفا، ما يؤكد العلاقة والشراكة ما بين عمليات القتل والاختطفال حينما تسعتين المؤسسات الرسمية بمجموعة من البلاطجة للجباية والتحصيل، لقناعتهم أنهم لن يتسخرجوا محصلات الإيرادات والجبايات إلا عن طريق البلاطجة.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن