آخر الاخبار

الرئيس العليمي يبشّر بمعركة حاسمة ضد المليشيات ستنطلق من مأرب وبقية المحافظات ويؤكد :مأرب هي رمزا للجمهورية ووحدتها وبوابة النصر لاستعادة مؤسسات الدولة العليمي : مخاطبا طلاب كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب : من خلالكم سوف تحقق اليمن المعجزات من أجل بناء القوات المسلحة واستعادة مؤسسات الدولة كانت في طريقها إلى جدة ..شركة«أمبري» البريطانية تعلن استهداف سفينة حاويات في البحر الأحمر أبرز تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول هجمات الحوثيين ومصير الأزمة اليمنية خلال الاجتماع مع نظرائه الخليجيين بالرياض حصري - شحنة المبيدات الاسرائيلية المسرطنة..دغسان يتوسل قيادات حويثة لطمس الفضيحة ويهدد قيادات أخرى تربطه معها شراكة سرية بهذا الأمر ثورة الجامعات الأمريكية تتسع .. خروج محاظن الصهيونية عن السيطره الإدارة الأمريكية تناشد جميع الدول وقف دعم طرفي الحرب في السودان ... وزارة الأوقاف توجه تحذيرا شديد اللهجة لوكالات الحج وتتوعد باتخاذ الإجراءات القانونية الصارمة الأقمار الصناعية.. تكشف المواقع والأنفاق السرية تحت الأرض للحوثيين... صور تحدد التحركات السرية للمليشيا في دار الرئاسة ومحافظة صعدة ومنشئات التخزين تقرير أممي مخيف يكشف: ''وفاة طفل كل 13 دقيقة في اليمن بأمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات''

لأول مرة بتاريخ بريطانيا.. البرلمان يعترف بدولة فلسطين

الثلاثاء 14 أكتوبر-تشرين الأول 2014 الساعة 06 مساءً / مأرب برس -وكالات
عدد القراءات 2033
 
 

صوت أعضاء مجلس العموم البريطاني،الاثنين، لصالح اقتراح يقضي بوجوب الاعتراف بدولة فلسطين، في خطوة رمزية لن تغير سياسة الحكومة البريطانية تجاه فلسطين.

ووافق 274 نائبا على المذكرة الرمزية التي تطالب الحكومة الائتلافية بقيادة حزب المحافظين بالاعتراف بدولة فلسطين، في حين صوت 12 نائبا ضد الاقتراح.

وقدم هذه الاقتراح نائب من حزب العمال البريطاني المعارض، وحظي بموافقة زعيم الحزب، آد ميليباند، الذي طالب من نوابه التصويت لصالح المذكرة.

وتدعو المذكرة غير الملزمة الحكومة البريطانية إلى "الاعتراف بدولة فلسطين إلى جانب دولة إسرائيل" كـ"مساهمة في تأمين حل تفاوضي يكرس قيام دولتين" في المنطقة.

ولم يشارك رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون في النقاش الذي دار في مجلس العموم، كما طلب من الوزراء الامتناع عن التصويت الذي لن يجبر بريطانيا على الاعتراف بدولة فلسطين.

وكانت الحكومة استبقت النقاش بالقول إن التصويت لن يغير موقف بريطانيا الدبلوماسي، التي لا تعتبر فلسطين دولة لكنها تقول إنها قد تقدم على هذه الخطوة في حال ارتأت أن ذلك سيساعد عملية السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل.

ومع أن التصويت له قيمة رمزية، فإنه حظي بمتابعة من السلطتين الفلسطينية والإسرائيلية كمؤشر على الاستعداد الأوروبي للتحرك فيما يتعلق بآمال الفلسطينيين في نيل اعتراف أحادي الجانب بدولتهم المستقبلية من قبل أعضاء الأمم المتحدة.

وجاء الاقتراع قبل الموعد المقرر لاعتراف حكومة يسار الوسط الجديدة في السويد بفلسطين رسميا، في خطوة شجبتها إسرائيل التي تقول إن قيام دولة فلسطينية مستقلة لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال المفاوضات.