آخر الاخبار

قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية

علماء الأمة " الإسلامية " تستنكر وضع القرضاوي بقائمة المطلوبين بالإنتربول بطلب " مسيس

الإثنين 15 ديسمبر-كانون الأول 2014 الساعة 05 مساءً / مأرب برس – متابعات:
عدد القراءات 2135

يوسف القرضاوي

استنكر بيان وقعه 276 هيئة وشخصية إسلامية تحت اسم "علماء الأمة" خطوة الشرطة الدولية أو ما يُعرف بـ"الانتربول" للداعية الإسلامي، يوسف القرضاوي على قائمة المطلوبين بناء على طلب من القضاء المصري الذي وصفه البيان بـ"المسيس."

وجاء في البيان المنشور على الموقع الرسمي للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين: "فوجئنا نحن العلماء الموقعين أدناه، كما فوجئ المسلمون في العالم بوضع اسم سماحة الشيخ يوسف القرضاوي ضمن لائحة الإنتربول للمطلوبين دولياً، بطلب من سلطات الانقلاب الدموي في مصر، وبواسطة سلطة قضائية مسيسة فقدت كل مصداقية وكل قيمة لقراراتها وأحكامها."

وأضاف البيان: "إننا - نحن العلماء – نرى أي استهداف أو مساس بمقام العلامة الشيخ يوسف القرضاوي أو بشخصه، هو مساس بنا جميعاً ، وهو استهداف للمنهج الوسطي المعتدل الرشيد، ونعلن استهجاننا وإدانتنا لهذا التصرف اللامسؤول، ونعتبره إهانة للإسلام والمسلمين، وللعلم والعلماء، ونرفض تماما توجيه تلك الاتهامات المغلوطة والمختلقة للعلامة القرضاوي، وندين توجيه التهم الزائفة للعلماء، أو لأي مؤسسة سلمية تنتهج الفكر الوسطي المعتدل، ونرى ذلك محاولة بئيسة لعزل العلماء وإضعافهم، ودعوة ضمنية للشباب لاتباع فكر العنف والتطرف، وترك شباب الأمة فريسة للأعداء والمضللين في الداخل والخارج ، في غياب علمائها الحقيقيين."