غداة المشادة مع كلوب.. ليفربول يحدد سعر صلاح هل تخلت "بريكس" عن إصدار عملة موحدة؟ مسؤولة أمريكية تفضح المستور:نجري مناقشات مباشرة مع مليشيات الحوثي بشكلٍ دوري مفاجأة صادمة..داخل جيش العدو الصهيوني بعد الإيعاز بالاستعداد لمعركة رفح.. هذا ما فعله 30 جندياً البحرية البريطانية :حادث جديد قبالة سواحل جنوب شرقي اليمن سلطة الحوثيين في مأزق.. تحرك جديد لنادي القضاة في صنعاء بشأن رفض المليشيات إطلاق سراح القاضي المعارض عبد الوهاب قطران وزير الداخلية يزور مقر الأكاديمية العسكرية العليا بعدن ويشيد بأدوارها في تأهيل الضباط للمرة الثالثة..الشيخ حميد الأحمر رئيسا لرابطة برلمانيون لأجل القـدس في أول رد على الاساءات التي طالت الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. بن عبود يطالب قنوات العربية والحدث وmbc بالاعتذار ويوجه انتقادا لقيادات حزب الإصلاح مطار إسطنبول يحقق انجازا دوليا جديدا ويتصدر قائمة مطارات أوروبا
أقامت المبادرة الشبابية من أجل يمن جديد في المانيا حفلا خطابيا وفنيا في مدينة برلين احتفالا بذكرى ثورة ١١ من فبراير تحت شعار ننتصر او ننتصر حيث تواجد عدد غفير من أبناء الجالية اليمنية من كافة ولايات المانيا.
بدأ الحفل بالقرآن الكريم والنشيد الوطني وبعدها أدلى رئيس المبادرة المهندس خالد العفيف كلمة جدد فيها العهد والولاء لشهداء وجرحى الثورة بالاستمرار في نهج فبراير حتى تحقيق أهداف ثورة ١١ من فبراير.
وقدم بعدها الوزير المفوض والقائم بأعمال سفارة بلادنا بالانابة الاستاذ وليد العذري كلمة أشار بان بقايا صالح ومليشيا الحوثي من قوضت الدولة في ٢١ من سبتمبر ٢٠١٤ وأن ساعة الخلاص قد اقتربت وهنئ عموم أبناء الجالية بثورة فبراير التي اعتبرها قامت ضد التهميش والإفقار الممنهج الذي اتخذه المخلوع صالح طيلة فترة عهده.
وألقت الاستاذة حورية مشهور وزيرة حقوق الانسان السابق وضيفة الاحتفال كلمة حيت فيها نضال شباب الثورة التي انطلقت في ١١ من فبراير في كل المحافظات وأنها كانت سلمية الى ان فرض صالح هذه الحرب التي نعيشها اليوم.
بدوره ألقى الطبيب والأديب مروان الغفوري كلمة ذكر فيها بأن ثورة ١١ من فبراير شارك فيها الجميع من دون استثناء وبأن الثورة ستسمر حتى بناء الدولة اليمنية مهما عاث الان تحالف الشر من فساد ودمروا البلاد فنيرون مات في الأخير وعاشت روما.
وكانت هناك مشاركة خاصة من خلال التسجيل الفيديو للثائر فؤاد الحميري هنئ فيها المحتفلون في برلين بثورة فبراير وأهدى الاحتفال قصيدة عبر تصوير مسجل تم عرضه على المسرح.
وقبل ختام الحفل قدمت ضيفة المهرجان الاستاذة توكل كرمان الحائزة على جائزة نوبل للسلام كلمة اشارت بان ثورة ١١ من فبراير بدأت سلمية وذهبت للحوار ولمؤتمره الذي أجمع فيه اليمانيون على بدا مرحلة جديدة من بناء يمن جديد الا ان الجمهورية تعرضت للخيانة بانقلاب عفاشي حوثي وقادوا ثورة مضادة لا زالت معارك مقاومتها تدار الى اليوم.
وذكرت بأن الثورة المضادة هي ثورة ضد ٢٦ من سبتمبر الثورة الأم وبأن أحلام الإمامة اختلطت مع أحلام الدكتاتور بدعم إيراني وأصبح تهديد الوجود اليمني والعربي حقيقي وأصبح الصراع مقدسا.