دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
افادت مصادر ميدانية في جبهة الساحل الغربي اليوم السبت 9 يونيو/ حزيران2018م «ان قوات الجيش والمقاومة التهامية تصدت لهجوم حوثي على مناطق انسحبت منها قوات طارق صالح بشكل مفاجئ».
مصادر عسكرية أكدت لموقع مأرب برس «بأن الجيش مسنودا بقوات التحالف ، تمكن من كسر هجمات للحوثيين في مناطق الجاح والبقيع باتجاه الحسينية التابعة لمحافظة الحديدة (غربي اليمن).
وطبقا للمصادر، فإن «الشرعية دفعت بقوات وتعزيزات من كتائب الزرانيق والمقاومة التهامية والوية العمالقة والتي وصلت الى منطقة الجاح التي تتبع مديرية بيت الفقيه وخاضت هذه القوات مجتمعة معارك شرسة وتمكنت من تطهير الجاح الاسفل والزحف لايزال مستمر لتطهير الجاح الأعلى».
حدث ذلك بعد شن مليشيات الحوثي «هجوما على الجاح ليلة امس الجمعة ، بعد انسحاب قوات طارق صالح(غير نظامية) من مواقعها التي استلمتها من الوية العمالقة في منطقة الجاح المحررة ».
وسبق ان صرح قائد عسكري في الوية العمالقة «ان مهمة قوات طارق تقتصر فقط على تأمين مناطق يحررها الجيش الوطني ولا تخوض تلك القوات معارك مباشرة مع الحوثيين».
وفي مستجدات المعارك الميدانية قالت مصادر عسكرية في الساحل الغربي ، بأن «وحدات من الجيش والمقاومة التهامية معززين بكتائب الزرانيق ، طهروا منطقة الجاح الأعلى والأسفل بعد تسلل مليشيات الحوثي ليلة امس وسيطرتها على بعض المزارع ».
واكدت المصادر «تطهير المناطق بالكامل وفرار ماتبقى من المليشيات الى منطقة الحسينية فيما تم اسر اخرين».