الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة»
تبنت الحكومة الإسبانية التي تنتمي ليسار الوسط مرسوما اليوم الجمعة يقر خطة لإزالة رفات الدكتاتور السابق فرانسيسكو فرانكو من ضريحه الضخم المشيد في الصخر في "وادي الشهداء" شمالي العاصمة مدريد.
وبهذا المناسبة يتبادر سؤال عن مصير رفات كثير من الدكتاتوريين الذين حكموا شعوبهم وهذه بعض النماذج منهم.
الروسي جوزيف ستالين
عند وفاته عام 1953، دفن ستالين في ضريح سلفه فلاديمير لينين، ولكن بعد ثماني سنوات جرى إطلاق عملية لتفكيك تقديسه.
ونُقل رفاته بهدوء إلى مكان في استراحة أكثر تواضعا قرب الكرملين، ولا يزال هذا المكان "محجّا" لبعض الشيوعيين المتعصبين.
الروماني نيكولاي تشاوشيسكو
بعد إلقاء القبض على الدكتاتور وزوجته إيلينا بعد انتفاضة شعبية مناهضة للشيوعية في عام 1989، أعدم على الفور، ودُفن هو وزوجته خلسة في الليل في قبرين تحت صلبان تحمل أسماء مزيفة، مخافة "تدنيسهما".
وفي العام 2010 جرى استخراج الجثتين لتبديد الشكوك حول هويتهما، وأعيد دفنهما في مقبرة غينسيا في بوخارست معا، وقد دفع ارتفاع الحنين إلى العصور الشيوعية بعض الرومانيين لزيارة قبر الرخام الأحمر في يناير/كانون الثاني 2018 للاحتفال بالذكرى المئوية لميلاد تشاوتشيسكو
الإثيوبي هيلا سيلاسي
تم اكتشاف بقايا آخر إمبراطور إثيوبيا في عام 1992 واستخرجت من قبر في العاصمة أديس أبابا، حيث سبق أن دفن في العام 1975 من قبل قادة الثورة.
وفي نوفمبر/تشرين الثاني عام 2000 دُفن سيلاسي في كنيسة بحضور عائلته.
الألماني رودولف هيس
كان يعتبر الذراع اليمنى للزعيم النازي هتلر، وقد توفي في العام 1987، وفي العام 2011 دمر قبره سرا، وقد تم وضع رفاته في تابوت آخر تم حرقه وتناثر رماده في البحر.
الألباني أنور خوجة
دفن السلطان الشيوعي الذي حكم ألبانيا مدة 40 عاما كبطل قومي في مقبرة الشهداء بعد وفاته في العام 1985، ولكن بعد سقوط الشيوعية جرى استخراج رفاته في عام 1992 ونقل إلى مقبرة عامة عادية في إحدى ضواحي العاصمة تيرانا.