آخر الاخبار

41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون!

شاهد : قصور وأسلحة وسيارات صدام حسين

الأربعاء 12 سبتمبر-أيلول 2018 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 10370


نشر موقع قناة "السومرية نيوز"
مجموعة من الصور الخاصة لمقتنيات الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
ويعد الرئيس السابق الراحل صدام حسين، الذي حكم العراق 24 سنة، أحد أغنى الشخصيات في العالم، وفقاً لمجلة "فوربس".

شاهد الفيديو هنا

وتفيد المعلومات أن صدام حسين امتلك عشرات اليخوت، المجهزة بمهبط للمروحيات و27 غرفة نوم، المزودة بنوافذ واقية من الرصاص وصنابير الماء، المصنوعة من الذهب ومسرح صغير وعدة مسابح وغرفة للصلاة، إضافة إلى ممر للغواصة.
وهذه صورة لمجموعة السيارات الكلاسيكية، التي كانت تعود للنظام الملكي الهاشمي في الفترة 1921-1958 وأصبحت لاحقاً لصدام حسين.

وإضافة إلى ركوب الزوارق كان صدام حسين يحب الزراعة. كما كان يحب شراء البدلات الغربية باهظة الثمن. ويجمع الأسلحة القديمة والحديثة والسيارات الفاخرة.
بندقية كلاشنيكوف الذهبية لصدام حسين
وقد ألفها صدام حسين في عام 2000 وتتألف من 160 صفحة، وتدور أحداث الرواية منذ آلاف السنين.
وأحب صدام حسين بناء القصور لنفسه وأقربائه. وقد تم بناء أكثر من 80 قصراً خلال فترة رئاسته في العراق. وتؤكد وسائل الإعلام العربية أن عددها قد يكون الضعف.
قصر صدام حسين في بابل
وعقب رحيل صدام حسين تم تحويل بعض هذه القصور، بعد الغزو الأمريكي إلى فنادق فاخرة، بينما استخدم البعض الآخر لاحتياجات الجيش الأمريكي. وتحول أحد هذه القصور إلى أكبر مبنى للسفارة الأمريكية في العالم.
وكان الرئيس العراقي صدام حسين يملك أموالاً باهظة في المصارف، ولايزال الأمريكيون حتى الآن في حيرة حول مكان تلك الأموال، التي تعود إلى أسرة حسين. إذ ذكرت وسائل الإعلام أن 3 شاحنات توجهت في منتصف الليل 18 مارس (آذار) من عام 2003، أي قبل يومين من الغزو الأمريكي، إلى البنك المركزي في العاصمة العراقية.
 
وكان الابن الأصغر لصدام حسين، قصي يركب في إحداها. وطالب بمنحه مليار دولار، وقد استغرقت مدة تحميل الأموال إلى الشاحنات عدة ساعات، كما جرت مثل هذه العمليات في كبرى المدن العراقية، وتم سحب العملة والذهب. 
وقام أشخاص موثوقون لدى صدام حسين في اليوم ذاته بسحب أمواله في البنوك السويسرية واللبنانية والهولندية.