بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أكد النائب السابق لرئيس حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا "آتيلجان بايار"، استعداد المعارضين داخل الحزب لتشكيل حزب سياسي جديد، برئاسة رئيس الوزراء السابق "أحمد داود أوغلو" بعد الانتخابات المحلية التي شهدتها تركيا، الأحد الماضي.
وأوضح"بايار"، الذي عمل عضواً بمجلس "العدالة والتنمية" التنفيذي أثناء رئاسة داود أوغلو للحزب، أن مشروع الحزب السياسي الجديد سيعلن برنامجه السياسي في غضون شهر، على أن يتولى "داود أوغلو" رئاسته، وفق لما أوردته صحيفة زمان التركية.
وأعلن "بايار" مشاركته في الحزب الجديد برفقة الوزير السابق "علي باباجان"، والكثير من الشخصيات التي سبق لها العمل تحت إمرة الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" وتتبنى الآن موقفا معارضا له.
واعتبر "بايار" نتائج الانتخابات المحلية الأخيرة بمثابة رسالة بعث بها الشعب إلى العدالة والتنمية، مفادها أنه لن يسمح للحزب أن ينفرد بإدارة البلاد، خاصة بعد خسارة الحزب لرئاسة مدن كبرى، مثل أنقرة وإسطنبول.
وكانت صحيفة "حرييت" التركية قد أفادت، في 22 فبراير/شباط الماضي، أن الرئيس السابق "عبدالله غول" أقنع "علي باباجان" برئاسة الحزب الجديد، باعتباره وجه شاب لم يتعرض لأي استنزاف أو زعزعة لموقعه، في ظلّ الظروف السياسية التي تعرضت لها تركيا في السنوات السابقة.
وسيدعم الحزب الجديد إعادة النظام البرلماني السابق، وسيكون في موقع معارض لـ"أردوغان"، الذي حول الحكم في البلاد إلى النظام الرئاسي، حسب الصحيفة التركية، التي أوردت أن الهدف الرئيسي للحزب هو الإعداد للانتخابات الرئاسية المقبلة (عام 2023) ومنافسة حزب "العدالة والتنمية" بها.
وبحسب النتائج شبه النهائية، فقد حصد "العدالة والتنمية"، أكثر من 44% من الأصوات بالانتخابات المحلية الأخيرة، فيما حصد "تحالف الشعب"، الذي يجمعه بحزب "الحركة القومية" أكثر من 51% من الأصوات، بينما حل حزب الشعب الجمهوري (المعارض) في المرتبة الثانية بـ 30% منفردا و37% متحالفا مع حزب "إيي".