شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
نظمت الحملة الوطنية لاستعادة الدولة بالتعاون مع المنتدى السياسي للتنمية الديمقراطية، اليوم السبت، ندوة سياسية تحت عنوان "اليمن بين انقلابيين.. وحدة الهدف والمسار".
وناقشت الندوة التي أقيمت في محافظة مأرب، جوانب مختلفة حول انقلاب مليشيا الحوثي الانقلابية على الدولة في العاصمة صنعاء منذ خمس سنوات، والانقلاب الأخير على الدولة الذي نفذته مليشيا الانتقالي في العاصمة المؤقتة عدن، مؤكدة ان الشعب أصبح يعي حجم التحديات والمخاطر المحدقة بالوطن وأثبت انه لا يمكن أن يقبل ببقاء أي حكم يهدد البلد.
وقدمت في الندوة ثلاث أوراق عمل تناولت الورقة الأولى التي قدمها استاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء الدكتور عبدالخالق السمدة أوجه التشابه والهدف والتخادم بين الطرفين.
واستعرض السمدة من خلال ورقته تطابق الصفات والغايات والممارسات والوسائل بين انقلابي مليشيا الحوثي في صنعاء والمجلس الانتقالي في عدن، مبينا تلك تطابق تلك الصفات بأن كلاهما تخدما المشروع الايراني وتنفذ اجندته واطماعه التوسعية في الهيمنة على المنطقة.
وناقشت الورقة الثانية التي قدمها الباحث السياسي والخبير الاقتصادي الدكتور خالد المنصوب تداعيات وآثار انقلابي (الحوثي والانتقالي) على الدولة والمجتمع والاقتصاد.
وتناولت ورقة العمل الثالثة التي قدمها الصحفي والباحث الأستاذ حسين الصوفي واحدية النضال والانتصار على الإمامة والاستعمار في ثورتي سبتمبر وأكتوبر.